الصفحه ١٧ : ـ تنقيح
المقال ج ١ / ٢٠١ ، رقم : ١٦٢١.
(١) البحار : ج ٢٥ /
١٧ ، ح ٣١ عن رياض الجنان.
(٢) هو محمد بن
الصفحه ٧١ : هلك إلا من اتبع لذة الحال ونسي
العاقبة ، أفتقنع بلذة يسيرة وتترك الجنة ونعيمها أبد الآباد ، أو تستثقل
الصفحه ٧٢ : إلى الصنف الثاني ويفارقه العقل الذي به يطاع الرحمن ويكتسب
الجنان (أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ عَلى
الصفحه ٧٥ : الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُوراً) (٣).
وفي «الكافي» عن
الصفحه ٧٨ : أن تكتسب بها الجنان
وتطفئ بها النيران ، وأن تصل بها إلى مجاورة أولياء الرحمن ، فلا تنبت حينئذ في
أرض
الصفحه ٨٠ : والظلمة
وأعوان الشياطين ، ثم التولّي والتودد لشياطين الإنس والجن كما قال : (إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا
الصفحه ٨١ : إِلى أَوْلِيائِهِمْ) (٦) ، (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ
الصفحه ٨٤ : والآخرة أعدائهم من
الجن والإنس والشياطين وحزبهم الظالمين ، فإن من توسل بهم يجعلونه في حفظهم
وعنايتهم
الصفحه ٨٧ :
يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ
عَنْهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما
الصفحه ٩٠ : الإنسان بالاستعاذة إلى واهب الحكمة والعرفان ومسدد العقول
والأذهان ، ومن بيده ناصية الإنس والجن من الشيطان
الصفحه ٩٣ : ، من سائر من
خلقت وما خلقت من خلقك الصامت والناطق ، في جنة من كل مخوف بلباس سابغة ، وبأهل
بيت نبيك (وفي
الصفحه ٩٥ : بحبلهم من شر شياطين الجن
والإنس ، والنفس الأمارة الشهوانية والبهيمية والسبعية ، ومن خيلها ورجلها وفتنتها
الصفحه ٩٨ : غيره سبحانه من الجن والإنس ، ولذا جعل عبادته
في مقابلة عبادته سبحانه في قوله :
(أَلَمْ أَعْهَدْ
الصفحه ١١٦ : الجوالة ،
والرحمة السيالة ، وباكورة الجنان ، ونفس الرحمن ، وسر الخليقة ، ومفتاح الحقيقة ،
والاستقامة على
الصفحه ١١٩ : ، وكلمة من
الكلمات وحرف من الحروف.
نعم ، لو لم يكن
الإذن في إظهاره يقفل باب البيان واللسان والجنان بقفل