الصفحه ٧٠٤ :
هذه الامّة على
ثلاث وسبعين فرقة ، اثنتان وسبعون فرقة في النار ، وواحدة في الجنة وهي الّتي
اتبعت
الصفحه ٥٧ : الجل أو الكل إلى واحد.
أو أنه علم شخصي
أو اسم لكل عات متمّرد من جن أو إنس ، ومنه (شَياطِينَ الْإِنْسِ
الصفحه ٥٨ : الرازي : اختلف
الناس قديما وحديثا في ثبوت الجن ونفيه ، فالنقل الظاهر من أكثر الفلاسفة إنكاره ،
قال أبو
الصفحه ١٤٨ : فيوافق ذلك الخبر أيضا.
وفي كتاب «رياض
الجنان» في خبر طويل على ما رواه «البحار» وفيه :
«ثم قال سبحانه
الصفحه ٢٤٦ : ء معه ، فخلقني وخلقك روحين من نور جلاله» (٢).
وفي «رياض الجنان»
عن أبي جعفر عليهالسلام :
«كان الله
الصفحه ٢٥٠ :
وفي «رياض الجنان»
عن مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام أنه قال : «اتقوا فراسة المؤمن فإن ينظر بنور
الصفحه ٢٦٧ : العطاء ، وفي الآخرة بالمغفرة والجنة التي لا يستحقه أحد بعمله.
(قُلْ بِفَضْلِ اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ
الصفحه ٢٧٤ : في «رياض الجنان» قال : قلت : يا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أوّل شيء خلقه الله ما هو؟ فقال
الصفحه ٣٦٣ :
وآسية امرأة فرعون
إذ قالت : (رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ) (١).
وبلقيس ملكة
الصفحه ٤٢٢ : ) (١) فقال :
«يا جابر! تأويل
ذلك أن الله عزوجل إذا أفنى هذا الخلق وهذا العالم ، وأسكن أهل الجنة الجنة
الصفحه ٦١٨ : علمهم بما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة ، وبخبر
السماء وبخبر الأرض ، وخبر الجنّة والنّار ، وان ذلك
الصفحه ٦٥٤ : وطاب ، ومن أنكر حقّه لعن
وخاب ، أقسمت بعزّتي أن أدخل الجنّة من أطاعه وإن عصاني ، وأقسمت
الصفحه ٧٠٣ : ، افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة
سبعون منها في النار ، وواحدة منها في الجنّة ، وهي الّتي اتّبعت يوشع بن
الصفحه ٧٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال يدخل الجنّة من أمّتي سبعون ألفا لا حساب عليهم ثمّ
التفت إلى علي عليهالسلام فقال هم من شيعتك
الصفحه ٧١٠ :
فرقة في النار ، وفرقة في الجنّة وثلاث عشرة فرقة من الثلاث والسبعين تنتحل
مودّتنا أهل البيت ، واحدة منها