الصفحه ٣٤٦ : : «كل شيء سواك قام بأمرك».
وإليه الإشارة
بقوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّما
الصفحه ٣٥٥ : بقدرته يمسك ما اتصل منها أن يتهافت ، ويمسك المتهافت منها أن يتلاصق ،
ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلّا
الصفحه ٣٥٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما
بَيْنَهُما) (١١) (فَوَ رَبِّ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) (١٢) ، (هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٣٦١ : النوراني
بقوله : (رَبَّنا أَنْزِلْ
عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ) (٩).
ونبينا خاتم
النبيين
الصفحه ٣٦٥ :
كقطرة الماء في
الأصداف درّ
وفي بطن الأفاعي
صار سما
نعم له
الصفحه ٣٦٨ : الفيض
فيما سماه ب «الكلمات المكنونة» بعد أن ذكر أن الماهيات ليست بجعل جاعل ، وكذلك
الوجود ، قال : «بل
الصفحه ٣٧٤ : منافق
لو شاء تعطيلا
لأفلاك السماء
ما عاقه عن مثل
ذلك عائق
وبكفّه
الصفحه ٣٨١ : أنوار اليقين» في خطبة سماها الطتنجية ، لما فيه : «أنا
الواقف على طتنجين أنا الناظر إلى المغربين
الصفحه ٣٩٤ : ، والعلامة قدسسره
أول من شرح «حكمة العين» وسماء إيضاح المقاصد.
الصفحه ٤١٧ : مجمعا
لقواها وروحانيتها مطرحا لأشعة نجومها ، ولذا سماه الله تعالى في باطن قوله : (فَلا أُقْسِمُ
الصفحه ٤٦٥ : بلا نهاية ،
فيجوز أن يكون عقلا أو نفسا أو طبيعة أو كلّيا أو جزئيا وخيرا وشرّا ، وأرضا وسماء
وزيدا
الصفحه ٤٨٢ : كانت ممّا لا يبتدأ بها توصّلوا إلى
الابتداء بها بلفظ أيّا ولذا سمّاه الكوفيّون عمادا لما يأتى
الصفحه ٤٨٣ :
بعدها من اللّواحق
، ولعلّه أيضا مراد من سمّاه سلّم اللّسان حيث إنّه سبب التمكّن اللّسان من
الصفحه ٤٩٣ : العليا وسمّاه باسم من أسمائه الحسنى قوى
ذلك المحرّك وازداد ، حتّى إذا انتهى إلى مالكيّة الأمر يوم المعاد
الصفحه ٥٣٧ : والتسمية (أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ
أَضَلَّ اللهُ) (٤) ، يعنى أن تسمّوا مهتديا من سمّاه الله ضالا