الصفحه ١٣٩ : ، فدعاهم فأطاعوه ، قبل أن يخلق الله سماء مبنيّة ، أو أرضا
مدحية ، أو هواء أو ماء ، أو ملكا أو بشرا وكنّا
الصفحه ١٤٩ :
ولا الأرض ولا
السماء ولا الملائكة ولا خلقا يعبدني.
نعم ، سئل عنه
الشيخ أحمد بن زين الدين
الصفحه ١٦٠ : :
والله أسماك سما
مباركا
آثرك الله به
تباركا
وإن قيل إنّه لا
حجة في هذا الأخير
الصفحه ١٦١ :
اسم بكسر وضم مع
سم بهما
وفي سما بثلاث
حيثما نقلا
ونظمها آخر مقتصرا
على السنّة
الصفحه ١٨٣ : ، وكما أنّ الاسم الجامع وإمام
الأئمة هو اسم الله المتضمن لجميع الأسماء ، فكذلك خليفة الله في الأرض والسما
الصفحه ١٨٦ : ء ، بل في كل ذرة في الأرض والسماء ، هو الله سبحانه ، ليس
لها في أنفسها ظهور ، بل هي على سلبها البسيط ما
الصفحه ١٩٧ :
جميع ذلك هو الوصل والإيصال ، وهو باطن النبوة وسر الولاية.
وعن ابن العربي
فيما سماه ب «الفتوحات» : إن
الصفحه ٢٣٨ : المظاهر ، وعدم احتجابه بالسواتر ، ولذا سمّاه أرباب
الارثماطيقي (٤) بالعدد الدائر ، فإنه إذا ضرب في نفسه
الصفحه ٢٤٨ : فرقا بينا أبعد مما بين السماء
والأرض.
(وَلَهُ الْمَثَلُ
الْأَعْلى فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الصفحه ٢٥٤ : رائحة الوجود وبينهما عرض عريض ،
وطول طويل أبعد مما بين السماء والأرض ، بل مما بين أعلى عليين إلى أسفل
الصفحه ٢٧٢ : عبادي مؤمنا تكون له ذنوب وخطايا تبلغ أعنان السماء فأغفرها له ولا أبالي ، قال
: يا رب! وكيف لا تبالي؟
الصفحه ٢٧٤ :
الغيث ، وبهم يمسك
السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ، وذلك أنّ اله تعالى فتح بهم كلّ بر وخير ، بل
الصفحه ٢٩٥ : الريح ، وهاج البحر ، أصغت البهائم بآذانها ، ورجمت
الشياطين من السماء.
(٥) في «مجمع البيان»
: ج ١ / ١٩
الصفحه ٣٠٥ : أتى بها بسرجها ولجامها ، فلما استوى عليها وضم عليها ثيابه رفع رأسه
إلى السماء فقال : «الحمد لله» فلم
الصفحه ٣٢٥ : من بريته خاصة علاهم بتعليته وسما بهم إلى رتبته وجعلهم
الدعاة بالحق إليه ، والأدلاء بالإرشاد إليه لقرن