الصفحه ٦١٦ : كثيرة متفردة بالتصانيف إلى دعاء الثالث من شعبان :
بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها ولمّا يطأ
الصفحه ١٣ : ) (٢) محمول على المجموع لا كل من الآيات ، وقد ورد في الخبر (٣) :
«أنه ما نزل كتاب
من السماء إلا أوله بسم
الصفحه ١٤ : نقل من كونها
مفتتح الكتاب المثبت في اللوح المحفوظ ، أو مفتتح القرآن المنزل جملة واحدة إلى
سماء الدنيا
الصفحه ١٧ : وخلقنا أهل البيت معه من نور عظمته ، فأوقفنا أظّله خضراء بين يديه ، حيث لا
سماء ، ولا أرض ، ولا زمان ، ولا
الصفحه ٣٢ : يكون شيء في
الأرض ولا في السماء إلا بهذه الخصال السبع : بمشيئة ، وإرادة وقدر ، وقضاء ، وإذن
، وكتاب
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
__________________
(١) الكافي : ج ٣ ،
باب «في أنه لا يكون شيء في السماء ولا في الأرض إلا
الصفحه ٣٥ :
__________________
ابن عباس يقول : لكلّ شيء أساس ؛ وأساس
الدنيا مكة ، لأنّها منها دحيت ، وأساس السموات عريبا وهي السما
الصفحه ٤٠ : : حاشيته على اللمعة ، توفي في ٢٦ من شهر رمضان سنة
(١١٢١) ه كما جاء في «نجوم السماء» ص ١٩١ مادة تاريخ لوفاته
الصفحه ٥٧ :
وَالْجِنِ) (١).
أو فعلان من الشيط
أي الاحتراق ، والهلاك ، والبطلان ، لاحتراقه بشهب السماء ، أو بشهب قلوب
الصفحه ٧٨ : آل محمد عليهمالسلام فوق جميع هذه الأمة ، كما جعل الله تعالى السماء فوق
الأرض ، وكما زاد نور الشمس
الصفحه ٨٩ : ، فعرج به إلى السماء الدنيا فعبد الله تعالى فيها اثنى عشر ألف سنة أخرى
في جملة الملائكة ، كما رواه الصدوق
الصفحه ١٠٤ :
«الكافي» عن فرات (٢) بن أحنف عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول :
«أوّل كل كتاب نزل
من السما
الصفحه ١٠٥ :
فيما بين السماء
والأرض» (١).
وهذا المعنى
يستفاد من غيره من الأخبار أيضا تصريحا وتلويحا.
مضافا
الصفحه ١١٢ : ، واليه الإشارة بقوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) (٤) وأنّ ذكر
الصفحه ١٢٩ :
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) (١) والمراد به نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم كما ورد في تفسير