الصفحه ٥٥٤ : وتحقّقات في كلّ عالم من العوالم المترتبة النازلة ،
سواء كانت تلك الحقيقة من علوم التوحيد والمبدأ والمعاد
الصفحه ٥٥٦ :
هدى الناس بهدايته
وأرشدهم الى ولايته في جميع العوالم والمواقف والمراتب ، فدلّ على ذاته بذاته
الصفحه ٥٨٣ : وانقيادها تحت العاقلة بحيث
يرتفع بينها التنازع.
ثالثها : أنّ
الحقيقة الواحدة ربما تظهر في العوالم
الصفحه ٦٨٢ : للحق
تعالى على وجه أعلى وأشرف ، فإنّ صفات الوجود كالوجود نفسه في كلّ موطن من المواطن
وعالم من العوالم
الصفحه ٦٩٠ : كثيرة في عوالم متعدّدة ، ومن مظاهرها الفسوق والفجور والخيانة
وغيرها من المعاصي.
ومنها الأخلاق
السّيئة
الصفحه ٦٩١ :
ومنها كينونات
الأشقياء والخبائث والكدورات والظلامات والظلمات في جميع العوالم والنشآت.
ومنها
الصفحه ٥٦٩ : من السماء الدنيا :
يا عبد الله لك مائة ألف ضعف ممّا دعوت ، وناداه ملك من السماء الثانية يا عبد
الله
الصفحه ٢٨٢ : ولذا افتتحت بها السور القرآنية التي هي
الحبل الممدود بين السماء والأرض.
بل عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٦١٢ :
ولقد سئلت عظيما ما السماء الدنيا في السماء الثانية الّا كحلقة درع ملقاة في أرض
فلاة ، وكذلك كلّ سما
الصفحه ٤٢٣ : : «إن لله خلف هذا النطاق زبرجدة خضراء ، فمن خضرتها (٤) اخضرت السماء ، قيل (٥) : وما النطاق؟ قال : الحجاب
الصفحه ١٥٥ : والبركات إنما خلقت من أشعة أنوارهم ، بهم فتح
الله وبهم يختم ، وبهم ينزل الغيث وبهم يمسك السماء أن تقع على
الصفحه ٢٦١ : مُؤْمِنِينَ) (٣).
أنزل من السماء
سماء الوجود ومنبع الجود ، عرش الإمكان والأكوان ، ومستوى الرحمن ، ماء ، وهو
الصفحه ٢٨٨ : السماء إلا وأوله (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ») (٢).
وأنها من السبع
المثاني وهي أفضلهن
الصفحه ٣٢٤ : ، والحقيقية المحمدية ، واسمه في السماء أحمد ، وفي الأرض محمد كما في
الخبر يعني أن اسمه في سماء الرفعة والوجود
الصفحه ٦٠٢ : ومناة وأزواد وحفظة وروّاد فبهم ملات سماءك وأرضك حتّى ظهران لا اله الّا
أنت (١). الدعاء.
وستسمع تمام