الصفحه ٣١٨ : حدود الإمكان المحفوف بالقصور والنقصان في جميع العوالم من الإمكان
والأعيان والأكوان ، فمن أين له الإحاطة
الصفحه ٣٢٧ : المؤمنين عليهالسلام في جميع العوالم التكوينية والتشريعية.
ولذا يكون تحتها
آدم ومن دونه من الأنبيا
الصفحه ٣٣٢ : الشأن ، ليشمل جميع الشؤون التكوينية والتشريعية في العوالم كلها
، فيرجع إلى اختصاصه سبحانه بالمحامد كلها
الصفحه ٤١٥ : العوالم مبتدأ بالأعلى الأصفى
الألطف الأشرف إلى أن انتهى الأمر إلى الأسفل الأكثف خلق الإنسان في أنزل
الصفحه ٤٢٠ : ، لاحتوائه
على جميع النشآت والتجليات ، وقابليته للتعرض لقاطبة النفحات ، وتوسطه بين العوالم
الخمس الكلية التي
الصفحه ٤٢٦ :
والثاني حتى وردنا خمسة عوالم ، قال : ثم قال عليهالسلام : «هذه ملكوت الأرض ولم يرها إبراهيم ، وإنما رأى
الصفحه ٤٢٧ :
كهيئة ما رأيت ،
كلّما مضى منا إمام سكن أحد هذه العوالم حتى يكون آخرهم القائم في عالمنا الذي نحن
الصفحه ٤٢٨ :
العوالم وتعددها ووسعتها ، وجميع ما سمعت في الأخبار المتقدمة إنما هو فيما وراء
هذه العالم الجسماني الناسوتي
الصفحه ٤٣٣ :
فإنّه هو الرحمة
الكليّة والمشيّة الإلهيّة الّتي خلقت العوالم بجملتها من أشعّة نوره ، وظهرت
بفاضل
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه عليهمالسلام هم الواسطة في إيصال الفيوض الإلهية على جميع من سواهم في
جميع العوالم
الصفحه ٤٣٧ : (١).
وحيث إنّ بيانها
وتحقيق مراتبها يفضي الى التطويل اقتصرنا فيها كغيرها من العوالم السابقة واللاحقة
على نوع
الصفحه ٤٧٦ : ، لكنّه خصّه بإضافة المالك أو الملك إليه مع ثبوت الوصفين له في جميع
العوالم والنشئات بكلّ الاعتبارات
الصفحه ٥١٥ : العوالم في جميع المراتب والوسائط.
وإمّا باعتبار
جميع الأجزاء والجزئيات ، وقبضات الوجود الّتي تركّب منها
الصفحه ٥١٦ : ، حتى
أنّ الكافر بجميع أجزائه مسبّح لله تعالى في جميع العوالم المرتبة إلّا بقلبه
ولسانه أحيانا في مقام
الصفحه ٥٢١ : ينظر الى تفصيل عوالمه ، وانّ الصلاة قد عمّ حكمها جميع
حالاته ظاهرا وباطنا لم ينفرد بذلك جزء عن آخر