الصفحه ٢٩٨ : فيها أحدا من أنبيائه ما خلا سليمان على نبينا وآله وعليهالسلام فإنه أعطاه منها بسم الله الرحمن
الصفحه ٥٠٣ : الأولى من الانتساب إلى الاسم الأعظم
المقدّم الجامع ، والإتيان بضمير الجمع المشعر برياسته
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام : «ما لهم قاتلهم الله عمدوا إلى أعظم آية في كتاب الله
فزعموا أنها بدعة إذا أظهروها ، وهي (بِسْمِ
الصفحه ٧٠٧ : الحقّة على عدم إيمان من سويهم وانّ الولاية من شرائط الإيمان والركن
الأعظم الذي عليهالسلام من غير عكس
الصفحه ١٢١ : ء بالمشيئة»
(١).
وهذه هي المشية
التدوينية التي تطابق المشية التكوينية ، بل هي هي بعينها ، نزلت من جبروت
الصفحه ٤٠٤ : تعالى
أجل وأعظم من أن يتولّى ذلك بنفسه ، وفعل رسله وملائكته فعله ، لأنهم بأمره يعملون
، فاصطفى جل ذكره
الصفحه ١٩٠ :
وفي كثير من
الأدعية : «اللهم إنّي أسألك باسمك العظيم الأعظم» أو «باسمك الذي» أو «بأسمائك
الحسنى
الصفحه ٤٨٩ : بأعلى مراتب الخضوع مع التعظيم بأعلى مراتب التّعظيم ، ولا يستحقّ ذلك إلّا
بأصول النّعم وأعظمها من الوجود
الصفحه ٥٩٢ : يجعل الفعل مرّة لنفسه ، ومرّة لملك
الموت ، ومرّة للملائكة بقوله عليهالسلام : ان الله أجل وأعظم من ان
الصفحه ١٥٤ :
وهو الإنسان علّمه
البيان ، فهو السبيل الأعظم ، والمنهج الأقوم ، به يفوز الفائزون ، وينجو الصالحون
الصفحه ١٨١ : يدلّ على
علمه تعالى.
ومنها ما يدلّ على
قدرته تعالى.
وانقسام كل منها
إلى أربعة أقسام بأن يكون
الصفحه ١٥ : فاتحة هذا الكتاب مشيته الكلية ، وهو الوجود المطلق والقلم الأعلى ، والاسم
الأعظم ، والحجاب الأقدم
الصفحه ١٥٨ : ءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ) (وهي أرض الإمكان)
(فَنُخْرِجُ بِهِ
زَرْعاً تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعامُهُمْ
الصفحه ٥٣١ : بأحسن صفاته وأعظم أسمائه أن نقرّ له بالعبوديّة
، ونطلب منه المعونة اعترافا له بمراتب التوحيد ، وعروجا
الصفحه ٦٩٩ : والفروع وإمّا عن ولاية الائمّة
الطاهرين.
وظاهر الخبر أنّ
كلّ من عدّه الإمام عليهالسلام داخل في الضّلال