الصفحه ٢١٢ : آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها) (٢) قال :
«علّمه أسماء كلّ
شيء» (٣).
وفي صحف النبي
إدريس على نبينا وآله
الصفحه ٦٣٩ :
بين الصفة والبدل
فهو مبنيّ على اعتبار تكرير العامل في البدل نظرا إلى ما سمعت ضعفه وإلى ما ذكره
من
الصفحه ١٠١ : عمران الهمداني قال : كتبت إلى أبي جعفر عليهالسلام : جعلت فداك! ما تقول في رجل ابتدأ بسم الله الرحمن
الصفحه ٣٨٨ : فيضمحلّ من
أنانيته ، ويحيى حياة طيبة بالتوجه إلى ربه ، ويصير قلبه وعاء لمشيته ، ومحلا
لإرادته ، فيفعل
الصفحه ٤٣٣ :
فإنّه هو الرحمة
الكليّة والمشيّة الإلهيّة الّتي خلقت العوالم بجملتها من أشعّة نوره ، وظهرت
بفاضل
الصفحه ٣٦٢ :
وقد خوطب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في ولاية أمير المؤمنين والمعصومين من ذريته بقوله
الصفحه ٦١٦ : كثيرة متفردة بالتصانيف إلى دعاء الثالث من شعبان :
بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها ولمّا يطأ
الصفحه ٢٧٢ : حقّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أعظم من حق الوالدين ، وحقّ رحمه أيضا أعظم من حقّ رحمهما
، فرحم
الصفحه ٦ : نبيه صلىاللهعليهوسلم
شيئا بعد شيء ، وجعله مفصلا ، وبين كل سورة بخاتمتها وبادئتها ، وميزها من التي
الصفحه ٦٦٦ :
وعدم ضلالتهم.
وعلى كلّ حال
فقراءة النصب محكيّة عن ابن كثير ، ونسبت في غير واحد من التفاسير إلى الشذوذ
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
شرايع الإسلام ، فأنزل الله عزوجل
على نبيه (قُلْ
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ
الصفحه ٥٩٦ :
انّه قيل للصادق عليهالسلام : إنّ ما علّمه النبي عليّا من الأبواب الّتي ينفتح من كلّ
باب ألف باب هل
الصفحه ٣٢٥ : القدم على
سائر الأمم ...
إلى قوله عليهالسلام : «وأن الله اختص لنفسه بعد نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٠ : النبوة المطلقة وباطن الولاية الكلية ، فإن الولي يشمل من
النبي الذي هو رفيع الدرجات ، والولي متمم
الصفحه ٧٢١ : عن النّبى صلىاللهعليهوآله أنّه قال يا فاطمة أما علمت أنّ الله اطّلع إلى الأرض
اطّلاعة فاختار منهم