الصفحه ٦٧٨ : ) (١) ، فكل هذا وشبهه على ما ذكرت لك وهكذا الرضا والغضب
وغيرهما من الأشياء ممّا يشاكل ذلك ولو كان يصل إلى الله
الصفحه ٧١٠ :
فاذا حصل له
الترقي بالبسط إلى العشرات صار سبعون ، ولذا يعبّر به عن كمال العدد ، من غير أن
يقصد
الصفحه ٤٥٥ :
سيّئاته (١).
وفي تفسير المالك
بالملك إشارة إلى ما ذكرناه من رجوعهما إلى معنى واحد في حقّه تعالى
الصفحه ٩٧ :
فلا يصغي إلى ما
ربما يقال مرة : إنه تعالى عالم بجميع المعلومات ، ووقوع الشيء على خلاف علمه
يقتضي
الصفحه ٤١٧ : فيما كتبت حيث أقرّ به قلبي استنادا إلى
اعتبارات منها قطعية ومنها ظنية متآخمة للعلم ، والمستند ما يشير
الصفحه ٤٤١ :
افتقاره إلى
المبقى إذ لعلّ للشيء بقاء بعد وجوده نعم الحقّ أنّ مسألة الحاجة إلى المبقى أوضح
من أن
الصفحه ٣٩٢ : القول بها ، حيث ذهب إلى أن بين عالمي
المحسوس والمعقول واسطة تسمى عالم المثل وهو برزخ بين العالمين من حيث
الصفحه ٤١٥ : ويسلّمها إلى الحافظة
ليأخذ منها الذاكرة ، ويظهرها الناطقة بعبارة توافق إرادة النفس لتستعلمها العاقلة
في
الصفحه ٤٩٨ : بما يشعر بحضوره ونظره إلى العابد تداركا وانجبارا لما
فيها من الكلفة والمشقة كما قال مولينا الصّادق
الصفحه ٦٢٨ : .
إلى غير ذلك من
الأخبار الدالّة على عرض ولايتهم على جميع الأنبياء والأوصياء والأمم ، بل وجميع
الملئكة
الصفحه ١١٥ : يمتازون عن غيره ، فالمتعلق حينئذ ما يشتق منه.
وأما الفعلية
فلأنها لدلالتها على التجدد والحدوث أقرب إلى
الصفحه ٢٢٦ : في قوله والإله يقتضي مألوها
ثمّ قال فاحتفظ بذلك فانّه من الإلهامات ولم ينل إليه أيدى الطّلبات.
أقول
الصفحه ٣٦٥ : لربكم في أيام دهركم نفحات إلا فتعرّضوا لها» (١).
فانظر كيف جعله من
شؤون الربوبية وأضافه إلى الأيام
الصفحه ٣٦٧ :
الإقبال ، وأمّا اختلاف المربوبات من أصناف الكائنات فإنما هو مستند إلى اختلافهم
في اختياراتهم وقبولهم في
الصفحه ٤٣٧ : الى ذلك والى ما تقدّم من أنّ لكلّ شيء
ملكا وملكوتا وبرزخا بينهما : «إنّ كلّ شيء مثلّث الكيان مربع