الصفحه ١٣٣ : متحركا
بالحركة المتوالية السريعة إلى أن قطع المنازل الثمانية التي هي الاستعداد والتمكن
من الأسفار الأربعة
الصفحه ٤٤٠ : حادث زمانيّ أى مسبوق بالزّمان نظرا إلى انّه الظّاهر من
الأدلّة الشّرعيّة والمتحصّل من مذهب المتشرّعة
الصفحه ١١٠ : وأتباعه ، ورجّح بأن التبرك باسمه تعالى أدخل في الأدب من جعله
آله ، لتبعية الإله وابتذالها.
وبأنّ با
الصفحه ٤٥٩ : ، فمبدأ اليوم بليلته عند العرب غروب
الشّمس من أفق البلد إلى غروبها من الغد لأنّ مبادئ شهورهم من الهلال
الصفحه ٣١٧ :
والجلالية.
فقوله «لكرم وجهه»
إشارة إلى ظهوره بالصفات الكمالية من العلم والقدرة والحياة والقدم وغيرها
الصفحه ٣٩٨ :
الى العام ، ولا يصيدون
منها شيئا ، وإنما كان الناس يصيدون منها الأسماك فيأكلون ويملحون منها ما
الصفحه ٤٩٣ :
ومن نمط إلى نمط ،
تنشيطا للسّامع ، وتنبيها للغافل والذّاهل.
فمنه العدول عن
كلّ من الخطاب
الصفحه ٣٣٣ :
الإستيعاب
والاستقصاء مضافا إلى إفادته الدوام والثبات ، وعدم تقيّده بواحد من الأزمنة مطلقا
، بنا
الصفحه ٣٢٩ : ) فإن من لم يقر لهما بهذا المقام لم يخرج من غسق العدم إلى عتبة الوجود ،
والأخبار بذلك كثيرة ، بل يدل
الصفحه ٨٣ :
ولا قوة إلا بالله
العلي العظيم ، وصلى الله على محمد وآله ، حبس الشيطانان ثم صارا (١) إلى إبليس
الصفحه ٢٢٠ :
نعم ، يمكن
الإشكال فيها من حيث اختلافها في نفسها لتضمن بعضها اشتقاقه من وله بمعنى فزع ، أو
من أله
الصفحه ٤٠٣ : بالجبال فلا تزول ، والذين عرّفتهم مثاقيل المياه وكيل ما تحويه لواعج
الأمطار وعوالجها ورسلك من الملائكة إلى
الصفحه ٥٠٠ : ء النشأة الآخرة ، فلمّا انتقل من البرهان إلى
العيان تحوّل من الغياب إلى الخطاب ، فالتّمجيد الّذى من أوّل
الصفحه ٥٠٧ :
وأمّا الشرعيّة
الضرورية فهي الّتي مرجعها إلى أسباب التمكين من الفعل بحيث لا يتأتّى الفعل بدونه
الصفحه ٢١٩ : «القاموس»
: «أله إلهة وألوهة وألوهية عبد عبادة ، ومنه لفظ الجلالة ، واختلف فيه على عشرين
قولا ذكرتها في