الصفحه ٤٨ :
وقال أحمد (١) : أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.
وقال الحسن (٢) بن صالح بن حي : أعوذ
الصفحه ٩٥ :
فهذا الصنف من
الشيعة ليس للشيطان عليهم سلطان ، كيف وهم في ظلّ ولايتهم يعيشون ، وفي جوار
الرحمن
الصفحه ٢٤٤ :
له ثان في رتبة
وجوده وتحققه ، وكل من الفعل وغيره من جملة شؤونه وتجلياته وتطوراته التي يكون له
الصفحه ٢٨٩ : عبد الله بن مسعود عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأ (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٥٧١ : ، ثم غفرها له بقوله : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ
الصفحه ٧٧ :
وعن مجاهد أن من
ذرية إبليس «لا قيس» ، و «ولها» (١) ، وهو صاحب الطهارة والصلاة ، و «الهفات» ، وهو
الصفحه ٣٠ : » (٢)
، فالسبع سبع آيات
منها وهي السورة أو سبع سور ، وهي الطول سابعها الأنفال ، أو مع التوبة ، فإنهما
في حكم سورة
الصفحه ١٩٣ :
فافهم الإشارة بسر
العبارة تغفلها القلوب اللاهية وتعيها أذن واعية.
وربما يقال : إنّ
من جملة أسرار
الصفحه ٧١٨ : حتّى يردا عليّ
الحوض (١).
وفي مسند أبى يعلى
عن الخدري قال : مرّ على بن أبي طالب فقال النّبى
الصفحه ٧٤٠ : خاصّة (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) يعنى يوم الحساب والمجازات ، (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) مخاطبة من رسول الله
الصفحه ٤٩ :
__________________
(١) هو نافع بن عبد
الرحيم بن أبي نعيم الليثي بالولاء المدني ، أحد القراء السبعة المشهورين ، أصله
من
الصفحه ٧٤٥ : ........................................................ ٤٥
المستعاذ منه.................................................................... ٥٧
تبصرة
الصفحه ٢٠ :
الرأس للجلدة التي تجمع الدماغ ، وأم القرى لمكة لأن الأرض دحيت من تحتها (١).
وقيل : سميت لأن
سور القرآن
الصفحه ١٤ : الوجود من الدرة (٤) إلى الذرة فجميع العالم
__________________
إما مصدر بمعنى
الفتح كالكاذبة بمعنى
الصفحه ٢٩ :
__________________
والشين ، والظاء ، والفاء.
لأنا نقول : لعل ذلك للإشارة إلى أن
الكمال