الصفحه ٦٨٢ : اشتغالهم بأمور الدنيا والتفاتهم إلى الخلائق بواسطة أمر الله وطاعته
وعبارته فكلّما يلحقهم من ذلك ويصل إليهم
الصفحه ٦٤٦ : مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
رَفِيقاً
الصفحه ٥١٤ : : (هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ) (٢) ، وقول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما شاء الله كان ، وما لم
الصفحه ٢٨٥ :
ومنها : أن للعبد
حالات ثلاثة :
الأولى : حاجته
إلى الوجود ، وهو لم يكن شيئا مذكورا ، بل لم يكن
الصفحه ١٨٨ : البسملة بكونه مقحما كما مرّ خروجا للكلام من صورة اليمين إلى
التيمّن ، أو لإجراء الكلام موافقا للعرف وعادات
الصفحه ٢١٧ : ألهانية الرب ...» (١).
أو من ألهت إلى
فلان ، أي سكنت ، فإن النفوس لا تسكن إلا إليه ، والعقول لا تقف إلا
الصفحه ٤٨٦ : النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : من أصغى الى ناطق فقد عبده ...
الى أن قال : وان كان الناطق عن
الصفحه ٣٨٧ : ».
(٤) إشارة إلى الحديث
القدسي المروي في «محاسن البرقي» : ص ٢٩١ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
الصفحه ٥٥٧ :
القمر ، ثم انكشفت له الشمس ، ثم انتقل عليهالسلام من ملاحظة زوال كل منها وتغيّرها إلى التنزيه المطلق
الصفحه ٦٣٥ :
شهداء على الناس
ويكون الرسول شهيدا عليهم (١).
فالنبي صلىاللهعليهوآله يدعو الناس إلى ولايتهم
الصفحه ٤٥ :
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ
الصفحه ٧٠١ : من الإشعار بأن المخالف يسمّى ضالّا ما لم يكن من أهل الجحود والنصب والعداوة
، وانّ نسبتهم إلى الضلال
الصفحه ١٢٧ : ، وعليه الحساب ، الملقب بأبي تراب ، باطنه لمحبيه الرحمة ، وظاهره
لمبغضيه من قبله العذاب ، ولذا قال النبي
الصفحه ٧٣٢ : الدّليل فيها ،
وإن كان المقصود إبطال القول بالكراهة أو الحرمة من غير إبطال الصلوة كما ربّما
يعزى إلى بعض
الصفحه ٤٥٦ : دون استناد
كلّ من الرّسوم والقراءات إلى ما يصلح الاعتماد عليه ، وعلى فرض انتهاء الجميع إلى
النّبى