الصفحه ٧٣٤ : قال إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وأنت في الصّلوة
فقل الحمد لله ربّ العالمين (٢).
وصحيح
الصفحه ٥٨٧ : ،
وتجلّيه وفيضانه على الأشياء.
نعم إنّهم عليهمالسلام الصراط المستقيم من الحقّ الى الخلق في جميع الشؤون
الصفحه ٢٠٣ : الأوّل لا يوصف ويوصف به ، والثاني بالعكس ، ولا
خفاء في أن الإله من قبيل الثاني ، إذ ثبت في الاستعمال إله
الصفحه ٦٩٤ : نبيّنا وآله وعليهالسلام : (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) (٥).
فإنّه ليس من
الجهالة ، بل
الصفحه ٢٥٣ : إليه استغنى من غيره ، قال الله تعالى :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ
الصفحه ٤١٩ : ، وأقصى البلاد من أرض السواد وفاقد الأنداد ، وهو المشية الجزئية والكلية
الإلهية به يشاهد بعين اليقين
الصفحه ٥٦١ : .
ثالثها : قول
المتأخرين فالهداية الحقيقيّة هي الهداية من الكثرة إلى الوحدة ، ومن التفرقة الى
الجمعيّة
الصفحه ٣٦ : ء والواو وسورة التمحيص والتخليص وسورة
التقسيم لقوله تعالى : «قسمت» إلى آخر ، وسورة النبي
الصفحه ٥١٢ :
والتفريد سلب من
نفسه الحول والقوة وأضاف الى ربّه الإمداد والمعونة على وجه الطلب والسؤال الذي هو
الصفحه ٥٣٥ : اراءة الطريق ، فكما
يسند حينئذ الى الله تعالى يسند أيضا الى القرآن وإلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٦٥ :
قلت : وهذا الوجه
أولى من تنكير الموصول ، سيّما بعد ما سمعت من تفسيره بالأخبار بالنبيّين
والصديقين
الصفحه ٤٥٤ : يملك الأحكام (٣).
نظرا إلى التّعبير
في الموضعين بالمطلوب مضافا إلى إرجاع ملك الأحكام إليه ومنه يظهر
الصفحه ٦٠٧ : من الأجلّة إلى القول باشتراك
اللفظ ، والمحمدون الثلاثة كابن الوليد إلى القول بتجويز السهو على النّبي
الصفحه ٢٣٣ : غيره من الأسماء والأوصاف
كقوله : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) ، ولعله يرجع إلى ما مر ، فإن أيّ جعلت وصلة إلى
الصفحه ٣٢٧ : ء والمرسلين والأوصياء والصديقين والملائكة المقربين صلى
الله على محمد وآله وعليهم أجمعين.
وهذا لضرب من
البيان