الصفحه ١٧٤ : ، وبتلك الحروف تفريق كل شيء من اسم حق أو باطل ، أو فعل أو مفعول ، أو معنى
أو غير معنى ، وعليها اجتمعت
الصفحه ٢٧٤ : الهيبة فرشّح
من ذلك النور قطرات : مائة ألف وأربعة عشرون ألف قطرة ، فخلق الله من كل قطرة روح
نبي ورسول
الصفحه ٢٤٩ :
يطوف حول حجاب
العظمة ، فلما انتهى في القوس النزولي التفصيلي إلى حجاب القدرة خلق منه نور علي
الصفحه ٦٣٣ : الصمداني نظرا إلى أنّ المقصود من التشبيه تصوير
دقّته وشدّة صعوبة العبور عليه ، وليس كلّ من الوصفين نعتا
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : «امّ القرآن عوض عن غيرها وليس غيرها عوضا عنها»
(٢).
ومنها : «الصلوة» لقول
النبي
الصفحه ١٤٩ : يخلق القسم الآخر ، وإلا لم
يكن الشيء شيئا وإلى ذلك أشار عليّ عليهالسلام في جوابه لليهودي لما سئله من
الصفحه ٦٥٩ :
النبيّون والصّديقون والشهداء.
وأن يستعيذوا به
من طريق المغضوب عليهم ، وهم اليهود الّذين قال الله تعالى
الصفحه ٧٥ : آدم وقد علمت أنه سيكون كتب ورسل ، فما كتبهم ورسلهم ، قال
: رسلهم الملائكة والنبيون وكتبهم التوراة
الصفحه ١٣٢ : ، وأما في القوس النزولي فالنبوة مقدمة على الولاية
بثمانين ألف سنة ، فإن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٤٢ : من
أين علم أنّ اللام الموصولة أصلها الذيّ وأن أصله أيضا بتشديد الياء ، وما الداعي
إلى ذلك وهل رأت
الصفحه ٦٩ : النورانية الإلهية (إِلَّا مَنِ
اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ مُبِينٌ) (٢) وهذه الشهب شهب نورانية
الصفحه ٧٠٠ : ، ويعرّفه
نبيّه فيقرّ له بالطاعة ويعرّفه إمامه وحجته في أرضه ، وشاهده على خلقه ، فيقرّ
بالطاعة ، قلت : يا
الصفحه ٣٧ :
الكتاب بمكة من كنز تحت العرش» (٥).
__________________
المفسرين الحفاظ
والرؤساء في العربية ومفردات
الصفحه ٥٢٠ : من أن يردّ المعيب ويقبل
الصحيح ، كيف وقد نهى
__________________
(١) تفسير الامام عليهالسلام
ص ١٨
الصفحه ١٠٨ : : إن في صحيح زيد (٢) الشحام : قال : صلى بنا أبو عبد الله عليهالسلام فقرأ (والضحى) و (ألم نشرح) في ركعة