الصفحه ٤١٨ :
ومنه انكشف السر عن
قول مولانا سيد الشهداء روحي له الفداء :
«يا من استوى
برحمانيته على العرش
الصفحه ٣٥٧ : قيام العبد الذليل بين يدي السيد الملك الجليل.
ففعل ذلك موسى
فنادى ربنا : يا أمة محمد! فأجابوه كلهم
الصفحه ٣٢١ : بطوله
لما فيه من الشهادة بجميع أعضائه وجوارحه وظاهره وباطنه على قصوره من أداء شكر
نعمة واحدة من نعمه
الصفحه ١٦ : وسترزق ولدين
ذكرين خيرين» فولد له : أبو جعفر وأبو عبد الله من أم ولد ، توفي سنة (٣٢٩) ه ،
وله كتب منها
الصفحه ٥٨٥ : .
(٣) الديوان المنسوب
الى أمير المؤمنين عليهالسلام.
(٤) سعد بن معاذ
الصحابي الأنصارى كان سيّد الأوس توفّي سنة
الصفحه ٢١٤ : هشام! الله مشتق من إله وإله يقتضي مألوها ، والاسم غير المسمى ، فمن عبد
الاسم دون المعنى فقد كفر
الصفحه ٤٩٥ :
صفحة جنانه يخرج
من الظّلمة إلى النّور ومن الغياب إلى الحضور فكيف لو لازم وظائف الأذكار ودوام
على
الصفحه ٣٢ : الأزدي الكوفي أكثر التجارة إلى سجستان فعرف بها ، وثقه الشيخ
، وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٧٠ : بِأَيَّامِ اللهِ) (١) بنعم الله وشئون ربوبيّته كنعمة إنجائهم من آل فرعون ،
وقبول توبتهم ، وتظليل الغمام
الصفحه ٦١١ : المدينة يسير في ساعة من
النهار مسير ألف ألف سنة حتى يقطع الف عالم مثل عالمكم هذا (١).
وقال ابو جعفر
الصفحه ٦٩٨ : على ستّ فرق يؤتون كلّهم إلى ثلث فرق :
الإيمان ، والكفر ، والضلال ، وهم أهل الوعد من الّذين وعدهم الله
الصفحه ٢٤ : .
(٢) آل عمران : ٧.
(٣) قال في «مجمع
البيان» : من أسمائها : «السبع» سميت بذلك لأنها سبع آيات لا خلاف في
الصفحه ١٣٦ :
يخلقني خلقني نطفة
بيضاء ، فأودعها صلب آدم ، فلم يزل ينقلها من صلب طاهر إلى رحم طاهر إلى نوح
الصفحه ٤٩٦ : ، وانفتحت عين البصيرة بتلاوة هذه الآيات فينتقل من
الغياب إلى الخطاب قائلا يا من هو بالحمد حقيق ، وبهذه
الصفحه ٧٣١ : من باب استعمال المشترك في معنييه.
بل وممّا ذكرناه
يظهر النّظر فيما ذكره السيّد في «الغنية» أيضا لا