الصفحه ١٨١ : جامعا للدلالة على الذات والصفات ، ولمّا كان معرفة الذات محجوبة عن غيره
تعالى جزّء ذلك الاسم على أربعة
الصفحه ١٨٨ : إلى المعرفة تفيد العموم ، يحصل
الاستعانة بجميع أسمائه التي منها لفظة (الله) لا بلفظة (الله) فقط.
أو
الصفحه ٢٠٥ : معرفة الذات الإلهية ، بل في أيّ
موضع حصل من وضع الاسم لحقيقة من الحقائق اكتناهها والإحاطة بحقيقتها
الصفحه ٢٣٣ : نداء
المعرّف باللام نظرا إلى امتناع دخول اللام عليه لتعذر الجمع بين حرفي التعريف ،
فإنّ حرف الندا
الصفحه ٢٤٩ : الله عزوجل اختار شيعتك بعلمه لنا من بين الخلق وخلقهم من طينتنا
واستودعهم سرنا ، والزم قلوبهم معرفة حقنا
الصفحه ٢٥٢ : وفاجرها ، إلّا أنّ المسمّيات الأوليّات خلقت من سنخ المشية ، وهو العبودية
التي حقيقتها المعرفة بالله
الصفحه ٣٠٧ : ، وذلك أنّ الحمد منتهى مقصد القاصدين ،
واجتهاد المجتهدين ، سيّما مع توقفه على معرفة المنعم بالنعمة
الصفحه ٣١١ : بالألفاظ إلى المعاني ، ومن المعاني إلى المباني
ومن المباني إلى النور الشعشعاني ، أعني معرفة البشر الثاني
الصفحه ٣١٥ : شعب النفاق.
وأعلاها وأغلاها
وأرفعها في هذه المرتبة توافق الثلاثة ، وإن كان الأصل فيها معرفة المحمود
الصفحه ٣١٧ : هي الأركان الأربعة لعرش المعرفة والتقديس ، وهي
التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير ، فصّل بعد الإجمال
الصفحه ٣٣٢ : بالمصدر المعرّف بلام الجنس ، أو الاستغراق ، حسب
ما تسمع مرفوعا على الابتداء ، وخبره لله ليدلّ على
الصفحه ٣٣٦ : ، وأما المعرف
باللام فلا مانع من استفادة الاستغراق منه من جهة التعريف الذي هو بمنزلة القرينة
، أو من باب
الصفحه ٣٤١ :
مستفادا من المعرف بلام الجنس على الشمول والإحاطة.
بل في بعض حواشي «الكشاف»
استنباط القول عن ذلك حيث قال
الصفحه ٣٥٠ : قبيل كريم
البلد لانتفاء عامل النصب فلا إشكال في وصف المعرفة به.
وفي «الكشاف»
ترجيح المصدرية على
الصفحه ٣٥٣ : كالعالم
والقادر والحي وغيرها.
وأما مطلق المعرّف
باللام فلا يطلق إلا على الله سبحانه كما صرّح به