الصفحه ٤٠٢ : : ج
٥ ، ص ٤٩٨ ، ح ١٢ ، عن مجمع البيان.
(٨) نفس المصدر : ج ٥
، ص ٤٩٨ ، ح ١٣ عن علي بن إبراهيم.
(٩) المدثر
الصفحه ٤٠٦ : وجودها جملة من الأحكام والآثار
والخواص وهي المعبر عنها بالأمور الواقعية والقضايا النفس الأمرية وبحسبها
الصفحه ٤١٠ : ، ونفسه كالريح وشعره كالنبات
وفيه من الملك العقل ، ومن البهائم الشهوة ، فصار عالما يعلم به وحدانيته كما
الصفحه ٤١٣ : ليجد طعم
الطعام والشراب ، وخلقه بنفس وجسد وروح ، فروحه التي لا تفارقه إلا بفراق الدنيا ،
ونفسه الّتي
الصفحه ٤١٤ : الكواكب ، والتوقف كالوقوف ، والندامة كالرجوع ، والجاه
والرفعة كالشرف ، والأوج وعكسه كالهبوط ، والنفس
الصفحه ٤١٦ : عالم المشية والعقل والنفس والروح والمثال والطبيعة
والعنصر ، فبدأ خلقه من الطين الذي هو مجمع القابليات
الصفحه ٤١٨ : توجه النفس عن التصرف في هذا البدن ، ينفتح الباب بينها وبين هذا العالم ،
فيشاهد ما فيها من الحقائق
الصفحه ٤٣٦ : .
كالطبائع الأربعة
الّتي هي حرارة الكون المتكونة من حركة بحر الوجود ومن دوام دورانه على نفسه على
خلاف التوالي
الصفحه ٤٤٢ : لا يشاركه فيه غيره ووصف نفسه بما هو كالبرهان
على ذلك من كونه مربّيا لجميع ذوات الوجود من الغيب
الصفحه ٤٤٤ : مذهب الحكماء في كونه سبحانه فاعلا بالعناية وإن كان باطلا في نفسه
لتفسيرهم العناية بالعلم بالوجه الأحسن
الصفحه ٤٥٠ : تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ) (١) فانّ اختصاصه سبحانه بالأمر بعد نفى
الصفحه ٤٥١ : ، وانّ الله سبحانه وصف نفسه في
خاتمة الكتاب بعد وصفه بالرّبوبيّة فقال : ربّ النّاس ملك الناس ، فناسب أن
الصفحه ٤٥٣ : سلّمنا
اختلاف المعنيين في قوله تعالى ، ورجحان أحدهما على الآخر في نفسه لكن لا يخفى انّ
ذلك لا يقضى بتعيّن
الصفحه ٤٦٥ : من الوعاء
فافهم ، وليس للسرمد نهاية في نفسه إلّا بالنّسبة إلى غيره ، وبه فارق الدّهر
والزّمان
الصفحه ٤٧٢ : نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ) (٢).
والجزاء بعد
الحساب فهو يشمله ، والحساب للجزاء فيدلّ عليه ، ولذا فسّره مولينا