الصفحه ١٧٩ : في عالم النفس ، ثمّ في عالم الطبيعة ، ثم في عالم الهيولى
، وهي المادّة ثمّ في عالم الصورة ، ثم في
الصفحه ١٨٣ : ء ،
مختصر جامع لمدلولات الأسماء وكلمة جامعة لمعانيها ، والعالم كلّه تفصيل ذاته ،
بصورها القائمة بالنفس
الصفحه ١٨٧ : سبحانه لكلّ
اسم من هذه الأسماء الثلاثة أربعة أركان : أمّا أركان النفس الكليّة فهي الأملاك
الأربعة
الصفحه ١٩٦ : : (الْيَوْمَ تُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ) (٥).
ثم إن
الصفحه ٢٠٠ :
واحتجوا بأنه لو
كان مشتقا لكان معناه كليا لا يمنع نفس مفهومه من وقوع الشركة فيه ، فلا يفيد كلمة
الصفحه ٢٠٣ : المعبودية بالحق وهو المقصود لا غير ، فهذا هو
نفس الصفة والأول اسمها ، وإن وضع له بدون ملاحظة ما فيه من
الصفحه ٢٢٠ :
نعم ، يمكن
الإشكال فيها من حيث اختلافها في نفسها لتضمن بعضها اشتقاقه من وله بمعنى فزع ، أو
من أله
الصفحه ٢٣٨ : المظاهر ، وعدم احتجابه بالسواتر ، ولذا سمّاه أرباب
الارثماطيقي (٤) بالعدد الدائر ، فإنه إذا ضرب في نفسه
الصفحه ٢٤٥ : له الفداء وعليه وعلى نفسه وذريته آلاف التحية والثناء : «وكمال
توحيده الإخلاص له ، وكمال الإخلاص له
الصفحه ٢٥٣ : ولباسه وضده ، وهي جهة توجه الشيء إلى نفسه ، كما أن الوجود توجهه
إلى ربه ، وهو جهة فقره إلى الله ، وبفقره
الصفحه ٢٥٩ : في «التوحيد» و «الاحتجاج» و «العيون» :
«إن الله تعالى
سمى نفسه سميعا بصيرا ، قادرا ، قاهرا ، حيا
الصفحه ٢٦٣ : سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُو
الصفحه ٢٦٧ : رَحِمَهُ) (٨).
في «المجمع» عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «والذي نفسي بيده ما من الناس أحد
الصفحه ٢٧١ :
، وذلك أنهم هم الرحمة الموصولة المشار إليها في الزيارة الجامعة أي الموصولة
بفعله سبحانه ، فهم نفس فعله
الصفحه ٢٧٣ :
نفسه بهم ، ولا يتكبر عليهم ، وإذا فعل ذلك غفرت له ذنوبه ولا أبالي.
يا موسى إنّ
العظمة ردائي