الصفحه ١١١ : مرجحا لأحد المعنيين على فرض تساوي نسبة
اللفظ إليهما وعدم رجحان أحدهما في نفسه ، ولعل للمانع دعوى رجحان
الصفحه ١١٤ : ، وتفسير الإمام عليهالسلام.
(٢) نفس المصدر.
الصفحه ١١٦ : الجوالة ،
والرحمة السيالة ، وباكورة الجنان ، ونفس الرحمن ، وسر الخليقة ، ومفتاح الحقيقة ،
والاستقامة على
الصفحه ١١٧ : المعبود.
(٤) نفس المصدر : ص
٣٨.
(٥) عوالي اللئالي :
ج ٤ / ١٠٢ ، ح ١٥٠. المناقب لابن شهر آشوب
الصفحه ١٢٨ : وكافة شريعته ولذا
عدّ نفسه الشريفة من جملة الشروط لا الشرط.
وحيث إنّ الباء في
«بسم الله ـ الباب الذي
الصفحه ١٣٣ : ، والسفر في الخلق بالحق ، والمراد بالخلق
نفسه لا غيره ، وإلّا فهو بعد لم ينزل إلى مقام غيره ، فهذه الأسفار
الصفحه ١٤٠ :
__________________
(١) المصدر نفسه : ج
٢٥ / ٢١ ، ح ٣٧.
(٢) علل الشرائع : ص
٥٣ و ٥٤ ، ومعاني الأخبار : ص ٢٠ ، وعيون الأخبار
الصفحه ١٥٢ : والنقمة ، ولذا كان
نعمة الله على الأبرار ونقمته على الفجار ، وهو نفسه في قوله : (وَأَنْفُسَنا
الصفحه ١٥٤ : نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) (٢).
وللمصاحبة مع الله
تعالى كما قالوا
الصفحه ١٥٧ : الأشياء بالمشية» (١).
ثم اعلم أن الحروف
تنقسم إلى حروف كتبية ولفظية ونفسية ، فالباء مثلا لها صورة كتبية
الصفحه ١٥٩ : قضيتها في المقام (سمة) وقد استعملت أيضا كما في
الخبر عن الرضا عليهالسلام في تفسير بسم الله قال «أسم نفسي
الصفحه ١٦٢ : » (١).
والفعلية : نفس
فعله تعالى المعبّر عنها بالإرادة والمشية والإبداع.
كما قال الرضا عليهالسلام : «إن أسمائها
الصفحه ١٦٥ : كفر (١) ، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك ، ومن عبد المعنى بإيقاع
الأسماء عليه بصفاته التي وصف بها نفسه
الصفحه ١٧٠ : ولام ، وهاء لكني
أرجع إلى معنى هو شيء خالق الأشياء وصانعها ، وقعت
__________________
(١) نفس المصدر.
الصفحه ١٧٨ : أشعته خلق الله سبحانه كل شيء
المؤمن من نفس الشعاع ، والكافر من عكس الشعاع.
وهذه الأربعة لها
معية