الصفحه ٤٨٦ : عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ
اعْبُدُونِي) (٩).
ولذا قال مولينا عليهالسلام : من أصغى إلى ناطق فقد عبده فان كان
الصفحه ٤٣ : ، والرازي ، وداود (٤) وأصحابه وغيرهم من القول بوجوبها ، مطلقا نظرا إلى ظاهر
الآية ، بل عن داود وأصحابه بطلان
الصفحه ١٢٧ :
بالرجوع إلى
الدنيا لالتماس نور الولاية (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ) (١) مدينة العلم والحكمة
الصفحه ٢٨٢ :
هي نفس الفقر
الكلي المحيط به من جميع جهاته ، لا جرم ينبغي له الاستعانة والالتجاء إلى الله
سبحانه
الصفحه ٣٨٤ :
خفي عن الناس من
صفات الربوبية وجد في العبودية ، يعني يعرف من إضافة الصفات إلى العبودية ، أن
الله
الصفحه ٤٢٦ :
وفي تفسير القمي
عن الصادق عليهالسلام في حديث إبراهيم على نبينا وآله وعليهالسلام أنه لما بلغ
الصفحه ٤٩٩ : التّوجّه والإقبال إلى حضرة ذي العزّ والجلال ، ولذا ورد «أنّ
الصّلوة معراج المؤمن» (١) ، و «المصلّى مناج
الصفحه ٥١٩ :
نحن نحن لرجوع
المقيّد الى المطلق ، والجزء الى الكلّ ، والسافل الى العالي والموجود الى الوجود
الصفحه ٧١٠ :
فاذا حصل له
الترقي بالبسط إلى العشرات صار سبعون ، ولذا يعبّر به عن كمال العدد ، من غير أن
يقصد
الصفحه ٩١ : المشرك بالرحمن ، وذلك للأخبار المستفيضة الدالة على
أنّ «من أصغى إلى ناطق عبده فإن كان الناطق ينطق عن الله
الصفحه ٩٢ : ليلة ظلماء ... الخبر ورواه عنه البحار ج ١٨ ص ١٥٨.
(٥) بحار الأنوار ج
١٤ ص ٣٨٧ عن الكافي ج ٢ ص ٥٨١ إلى
الصفحه ١٢٣ : في العقل :
«إنه ملك وله رؤوس
بعدد الخلائق أجمعين من خلق ومن يخلق إلى يوم القيامة ، ولكل رأس وجه
الصفحه ١٥٥ :
وللتعدية إذ به
يصل الواصلون ويفوز الفائزون فإنّ كل ذرة من ذرأت الوجود لا تصل وصولا فعليا إلى
الصفحه ٢٧٣ : فإنهم الرحمة
الكلية والمشية الإلهية ، بهم فتح الله وبهم يختم ، وبهم ينزل
__________________
(١) بحار
الصفحه ٢٧٥ : إلى
الرحمة الواسعة السابقة في عالم الناسوت من حيث الظهور والبروز ، كتقدّم الشجرة
على الثمرة ، وإن كانت