الصفحه ٧٠٠ : تضلّوا بعدي ما إن
تمسّكتم بهما : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّ اللطيف الخبير قد عهد إليّ
أنّهما لن
الصفحه ٨٣ :
إلى الإمام العسكري عليهالسلام
ط الجديد : ٣٩٨ ، ح ٢٧٠ ، وعنه البحار :
الصفحه ٢١٤ : هشام! الله مشتق من إله وإله يقتضي مألوها ، والاسم غير المسمى ، فمن عبد
الاسم دون المعنى فقد كفر
الصفحه ٤١٩ :
بأضغاث الأحلام.
وله أيضا باب متصل
إلى عالم النفوس بأقسامها الأربعة الآتية وإلى العقول بأقسامها ، فإن
الصفحه ١٣٦ :
يخلقني خلقني نطفة
بيضاء ، فأودعها صلب آدم ، فلم يزل ينقلها من صلب طاهر إلى رحم طاهر إلى نوح
الصفحه ٢٢٧ :
الأله كما صرّح به
المجلسي في البحار (١) بل هذا الفاضل في كلامه المتقدّم.
وامّا من الخبر
الثّاني
الصفحه ٢٣٨ : السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) (٢) ، وإن تركت اللام الثانية أيضا بقي الهاء المضمومة من هو ،
(لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٢ : على ذروة كل
جسر شيطانا ، فإذا انتهيت إليه ، فقل : بسم الله ، يرحل عنك» (٢).
إلى غير ذلك من
الأخبار
الصفحه ٦٢٧ :
أذكر حديثا واحدا
في هذا الباب مع حوالة الباقي إلى ساير المواضع من هذا الكتاب.
في «البحار» عن
الصفحه ٢١٥ :
والمجيب إذا دعي»
إلى أن قال : «قال جدي أمير المؤمنين عليهالسلام : الله أعظم اسم من أسماء الله
الصفحه ٢١٧ : ألهانية الرب ...» (١).
أو من ألهت إلى
فلان ، أي سكنت ، فإن النفوس لا تسكن إلا إليه ، والعقول لا تقف إلا
الصفحه ٢٢٣ : هشام : «الله مشتق من إله والإله يقتضي مألوها» (٨).
والإله لما كان
بمعنى المعبود ، والعبادة من الأمور
الصفحه ٣٠٧ :
ولذا ورد في
الخطبة الأميرية الغديرية : «الحمد لله الذي جعل الحمد من غير حاجة منه إلى حامديه
الصفحه ٣٨٨ :
فضلا عن قلبه
وفؤاده إلى أن يغيب عن نفسه ، ويذهل عن حسه فضلا عن غيره فيكون كما قيل :
جنوني
الصفحه ٤٦٥ : للمشيّة ليس قبله شيء من الممكنات ولا من
الكاينات ، وذلك بالنّسبة إلى المشيّة الإمكانيّة والكونيّة وما لهما