الصفحه ١٦٤ : ،
ولوازمها ، وهي الأسماء التي علمها الله أبانا آدم على محمد وآله وعليهالسلام كما في قوله : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام فسأله رجل ، فقال : أخبرني عن الرب تبارك وتعالى أله أسماء
وصفات في كتابه؟ وهل أسماؤه وصفاته هي هو
الصفحه ٢١١ : المسمّيات ، ولا بالنّسبة إلى أنفسنا أيضا بل
على وجه يمتاز به المسمّى عن غيره بلا فرق بين امتيازه عن الغير أو
الصفحه ٢٥٠ : محبونا من دونها ، فإذا كان يوم
القيامة التفّت العليا بالسفلى ، وإذا كان يوم القيامة ضربنا بأيدينا إلى
الصفحه ٢٨٣ :
مقاماتها الكلية
وانغماسها في البحار الغيبية.
ففي «العلل» عن
الصادق عليهالسلام في حديث علّة
الصفحه ٢٩٥ : «الكافي»
(٢) في هذا الخبر «واستقل».
قال في «البحار» :
«وهو الصواب أي وجده قليلا لما قد أكل الشيطان منه
الصفحه ٦٥١ : في تقصيرك في بعض حقوقي قال عليهالسلام فيلحقه بمحمّد وآله وأصحابه ويجعله من خيار شيعتهم (٢).
ثمّ
الصفحه ٦٧٧ : ، فلذلك صاروا كذلك ، وليس إنّ ذلك يصل إلى الله كما
يصل إلى خلقه لكن هذا معنى ما قال من ذلك ، وقد قال
الصفحه ١٥ :
يكى
زان فاتحة آنكديگر إخلاص
(٢) بحار الأنوار : ج
١ / ٩٧ ، ح ٧ ، عن غوالي اللآلي ، وج ١٥ / ٢٤
الصفحه ٣٣ : كذب على الله أو ردّ على الله» (٤).
إلى غير ذلك من
الأخبار ، والمراد بالمشية المذكورة فيها معناها
الصفحه ٨٤ :
فيستفاد من
الأخبار المتقدمة وغيرها أن التوسل والاستشفاع بهم موجب للنجاة وأنه لا يمكن
الوصول إلى
الصفحه ٢٤٦ : وخلقنا أهل البيت معه من نور عظمته» إلى أن قال عليهالسلام : «يفصل نورنا من نور ربنا كشعاع الشمس من الشمس
الصفحه ٣٧٠ : جابر أو تدري ما المعرفة؟
المعرفة إثبات التوحيد أولا ثم معرفة المعاني ثانيا ، ثم معرفة الأبواب ثالثا إلى
الصفحه ٥٦٩ : الخطاب يفتح الباب وينكشف
الحجاب ، ويتوجّه العبد بكليّته الى ربّ الأرباب ،
__________________
(١) بحار
الصفحه ٦٩٨ : على ستّ فرق يؤتون كلّهم إلى ثلث فرق :
الإيمان ، والكفر ، والضلال ، وهم أهل الوعد من الّذين وعدهم الله