الصفحه ٢٩٤ : » عنه عليهالسلام قال :
«لمّا جاء
المرسلون إلى إبراهيم على نبينا وآله وعليهالسلام جاءهم بالعجل فقال
الصفحه ٣٦٥ : لربكم في أيام دهركم نفحات إلا فتعرّضوا لها» (١).
فانظر كيف جعله من
شؤون الربوبية وأضافه إلى الأيام
الصفحه ٦٧٨ : مركّب من أمرين : أحدهما شيء
__________________
(١) الفتح : ١٠.
(٢) في البحار : ولو
كان يصل إلى
الصفحه ٢٦ : عطاء الرب للعبد ، كما قال : قسمت
الصلاة أو فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي نصفين (٥) إلى آخر ما مر.
وقيل
الصفحه ٣٢ :
إلى كثرة لا
تتناهى عددا.
وبالمشيّة الكونية
خلق الأكوان ، وهي عالم الحدود والنهايات والتناهي
الصفحه ٨٢ : ومظاهر نعوته وصفاته ، وأمرنا بأن نأتي البيوت من
أبوابها ، وأن نتوصل إلى الغايات بأسبابها فجعل محمدا وآل
الصفحه ٣٠٥ : مجازات نعمه الجميلة الجليلة بألسنة قصيرة
وأزمنة يسيرة يحتاج شكر كل زمان منها إلى أزمنة كثيرة.
وعلى هذا
الصفحه ٣٢٥ : القوية والقدم الأزلية ، بل القدم المضاف
إلى الفعل إنما هو القدم في عالم الإمكان وفي صقع الوجود المطلق
الصفحه ٥٦٨ : لهم به من كل مؤمن ومؤمنة معنى من أول
الدهر أو هو آت الى يوم القيامة ، إنّ العبد ليؤمر به الى النار يوم
الصفحه ٥٩٧ : ، والحروف تحصل من انعطاف الالف اللّينية إلى الأطوار
والأحوال الثمانية والعشرين فقبل انعطاف الالف لم تظهر
الصفحه ٦١٣ : .
فلا ينبغي الإصغاء
الى ما يقال : من انّه لا علم لهم بما غاب عنهم وبما استقبل من أحوالهم وأحوال
غيرهم
الصفحه ٧١٧ : ج ٣٨ /
١٥٠ عن المناقب لابن شهر آشوب.
(٣) البحار : ج ٣٨ /
١٥٤ عن معجم الطبراني.
(٤) مناقب آل أبى
الصفحه ٨٥ :
والقدرة الإلهية
والعزة الربانية والعظمة الصمدانية ، كما قالوا :
«نحن أسماء الله
الحسنى
الصفحه ١٣٩ : » (١).
وفي «البحار» نقلا
من كتاب «المقتضب» عن سلمان الفارسي ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٣ :
اسم من الأسماء الإلهية ، وهي المشار إليها في دعاء الكميل بقوله : «وبأسمائك التي
ملأت أركان كل شي