الصفحه ١٨٢ : «البحار» لكنه نبّه على ذكر الأسماء الثلاثة في الخبر ،
قال :
«وهو (الله تبارك
وتعالى) على نسخة «الكافي
الصفحه ١٨٩ : عملا إلا
بمعرفتنا.
(٣) بحار الأنوار : ج
٨ / ٣٣٦ ، ح ٥.
(٤) البقرة : ١٨٩.
(٥) الكافي : ج ١ /
١٤٣
الصفحه ١٩٣ : ، والسناء هو النور والشعاع الذي هو الفرع.
__________________
(١) لم أظفر على مصدر
له.
(٢) الكافي
الصفحه ٢٠٥ : ،
ودون إثباته خرط القتاد.
ففيه أنّ الاحتمال
كاف في دفع الاستدلال.
وبأنّ الاسم
الموضوع إنما يحتاج إليه
الصفحه ٢١٤ :
شاء الله تعالى.
وللأخبار الكثيرة
الدالة على ذلك ، ففي «الكافي» و «التوحيد» و «الاحتجاج» عن هشام بن
الصفحه ٢٦٠ : ، ح ٢.
(٢) الكافي : ج ٢ /
١٢٦ ، وعنه البحار : ج ٧ / ١٩٥ ، ح ٦٤.
(٣) التوحيد : باب
أسماء الله تعالى : ص ٢٠٤.
الصفحه ٢٦٦ : العرفية حسبما سمعت.
ولذا قال مولانا
الصادق عليهالسلام على ما رواه في «الكافي» و «التوحيد» و «العياشي
الصفحه ٢٨٢ : الله من
السماء كتابا إلا وفاتحته بسم الله ...».
(٣) الكافي : ج ٣ /
٣١٣ ، ح ٣ ، وعنه البحار : ج ٨٥ / ٦.
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان مبعوثا إلى الناس كافّة ، وكان أهل العالم في زمانه
على أصناف ثلاثة : عبدة الأصنام ، واليهود
الصفحه ٢٩١ : ويرفع الله البركة
عنها» (٤).
وفي «الكافي» عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «إذا ركب الرجل الدابة
الصفحه ٣٦٩ : ينثلم معه جميع أساس التوحيد بل الشرائع كافة ، ولهذا ظهر منهم القول
بالحلول والاتحاد وانقطاع العذاب
الصفحه ٣٧٧ :
يزل الله عزوجل
ربنا والعالم ذاته ...».
(٢) الكافي : ج ١ /
١٠٧ ، ح ١ ، باب صفات الذات.
(٣) بحار
الصفحه ٤١٩ : رواه في «الكافي» : «إذا قام قائمنا وضع الله يده
على رؤوس العباد فجمع بها عقولهم وكملت به أحلامهم
الصفحه ٤٢٤ : عليهالسلام مما وراء قاف ، فقال :
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
٥٧ / ٣٣٥ ، عن روضة الكافي
الصفحه ٤٢٨ : أخبار كثيرة.
__________________
(١) الكافي : ج ٨ /
١٥٣ ، و «التوحيد» : ص ١٩٩ ، وعنهما «البحار