الصفحه ٤٢٥ : الزمان على بعض الوجوه في
دعاء السمات ، حيث قال : وبمجدك الذي ظهر لموسى بن عمران على قبة الزمان (٤)
ـ بنا
الصفحه ٤٢٦ : الحسن عليهالسلام ، والسادسة خيمة الحسين عليهالسلام ، والسابعة خيمة علي بن الحسين عليهالسلام والثامنة
الصفحه ٤٢٧ : ابن
طاووس في كتاب «النجوم» قال : إن رجلا أتى علي بن الحسين عليهماالسلام وعنده أصحابه فقال له : من
الصفحه ٤٤٩ : بعضهم ، وعن سابع وهو ربيعة بن نزار ملك فصار مجرورا
مخفّفا بتسكين اللّام كما يقال : فخذ وفخذ فهذه تسع قرا
الصفحه ٤٥٠ : ، ولهذا لا
__________________
(١) الإنفطار : ١٩.
(٢) آل عمران : ٢٦.
(٣) قائله قيس بن
الحطيم الأوسى
الصفحه ٤٧٣ : ربّ
أخاعون بن محراق
بنصب عبد ، وقد
يجاب بانّ الاستمرار يحتوي على الأزمنة الماضية والآتية
الصفحه ٤٨٥ : : (أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ) (٦) اى ذلّلتهم وقهّرتهم ، والتكليف بالأمر والنّهى كقولك
تعبّد فلانا
الصفحه ٤٨٧ :
بَنِي آدَمَ) (٤) ، الآية فاذا أخلص الطّاعة لله ومحّض العبادة له تجرّد عن
الإضافات والعلائق الجسمانيّة
الصفحه ٤٨٨ : ، ولذا قابله بعبادة الرّحمن في قوله : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا
الصفحه ٤٩٤ : لقبول التّمام بفضل ذي الجود والانعام ، فلذا أتى في الفعل
بنون المتكلّم مع الغير ، ليندرج عبادته في
الصفحه ٥٠١ : الخذلان وعظيم الحرمان لو لا أن تداركنا رحمته الكاملة
وعنايته الشّاملة ، روى عن مالك بن دينار أنّه كان
الصفحه ٥١٣ : بن
شاذان عن مولينا الّرضا عليهالسلام ، قال : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) رغبة وتقرّبا الى الله وإخلاصا
الصفحه ٥٢١ : على
عبادته ، فجاء بنون الجمع في الفعلين ، فعلم من الحقّ سبحانه لما قيّده بالنون أنه
يريد منه أن يعبده
الصفحه ٥٥٥ : الرَّسُولِ سَبِيلاً)
الفرقان (٢٧) قال : يعنى على بن أبى طالب عليهمالسلام.
الصفحه ٥٦٩ :
وفي عدّة الداعي
عن معاوية بن عمّار ، عن الصادق عليهالسلام : من دعا لأخيه في ظهر الغيب نادى ملك