الصفحه ٢٠٤ :
__________________
(١) الأنعام : ٣.
(٢) مصراعه الآخر :
فتخاء تنفر من صفير الصافر.
والبيت لعمران بن حطان السدوسي يهجو به
الصفحه ٢١٤ :
شاء الله تعالى.
وللأخبار الكثيرة
الدالة على ذلك ، ففي «الكافي» و «التوحيد» و «الاحتجاج» عن هشام بن
الصفحه ٢٤٩ : » (٥).
وعن رضي الدين بن
طاووس قدسّ سرّه أنه قال : «سمعت القائم عجل الله فرجه بسر من راى يدعو من وراء
الحائط
الصفحه ٢٥٢ : ، والنجوم ،
بل الأعمال الحسنة والأفعال الصالحة.
ولذا قال الصادق عليهالسلام في خبر المفضل بن عمر :
«نحن
الصفحه ٢٥٤ : تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ
سَبِيلِهِ) (١).
وقال حكاية من
العبد الصالح يوسف بن يعقوب على
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن عيسى بن مريم قال : الرحمن رحمن الدنيا والرحيم رحيم
الآخرة» (١).
قلت : وهذه
الرواية كأنها
الصفحه ٢٨٠ : ربما يستشهد
عليها بالكلام الموروث عن العبد الصالح آصف بن برخيا حيث قال : إنّ الأشكال
مغناطيس الأرواح
الصفحه ٢٨٧ : القرآن مع أن فيه تفصيل كل شيء (٣).
وفي «تفسير القمي»
عن عبد الكريم بن عبد الرحيم أن كتاب أصحاب اليمين
الصفحه ٢٩٧ : لا أتركها بعدها ، قال : إذا تحظى بذلك وتسعد ، ثم قال عبد الله بن يحيى
: يا أمير المؤمنين! ما تفسير
الصفحه ٣٤٤ : صقع الناسوت بين بني آدم بأسباب جعلية شرعية حفظا للنظام ولطفا على
الأنام ، مع أنهم لا يملكون لأنفسهم
الصفحه ٣٦١ : بِالْحَقِ) (٣).
وموسى الكليم
بقوله : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي) (٤).
وسليمان بن داود
بقوله : (رَبِّ
الصفحه ٣٨٤ :
في سند الرواية بل الكتاب فهو وإن كان في موضعه إلا أنه لا يخلو من نوع اعتبار ،
ولذا ذكر السيد علي بن
الصفحه ٣٨٧ : التوحيد للقاضي سعيد القمي : ج ١ ،
ص ٣١٦ هكذا : «يا بن آدم! أطعني أجعلك مثلي ، إذا قلت لشيء : كن ، فيكون
الصفحه ٤١٩ : مقيّد
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
١ / ٩٩ ، عن «علل الشرائع» عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٢١ : البشر وذريته آدم
من أولئك الآدميين الألف ألف.
ففي «الخصال» و «التوحيد»
عن جابر بن يزيد ، قال : سألت