الصفحه ١٩٨ : . (٢)
وقال ابن أبي
الحديد (٣) في «شرح نهج البلاغة» : ومن العلوم علم تفسير القرآن ،
وعنه أخذ ، ومنه فرّع
الصفحه ١٦١ : مصنفات
رائعة فائقة منها : «شرح الكافية لابن الحاجب» في النحو و «شرح مقدمة ابن الحاجب
المسماة بالشافية في
الصفحه ٣٠ :
فصار قديما كهذا السقب (١) الصغير لم يزل حتى صار كبيرا مثل أمه فصار له ابن يصحبه.
وفي القاموس : الفسر
الصفحه ٤٩٤ :
وأمّا ما رواه ابن
الأثير في «النهاية» ، والمرفوع المتقدّم (١) عن «شرح طيبة النشر» فالمراد منهما
الصفحه ١٢٨ : بالتأمل فيما ذكرناه آنفا.
كما أنه يظهر منه
أيضا ضعف ما ذكره السيد صدر الدين (١) في «شرح الوافية» حيث
الصفحه ٣٦١ :
تعجّب من الأردبيلى (١) في «شرح الإرشاد» حيث اعتمد في تحريمه على الإجماع ، قائلا
: إنّه لو لاه لما جزم
الصفحه ١٨٩ : » (١).
ولمّا وجد
المفسّرون قوله لا يأخذون إلّا به.
سأل ابن الكوّاء
وهو عليهالسلام على المنبر : ما
الصفحه ٥١ : السورة توهّم منه ، بل الأولى الآيات الثلاثة كما حكاه الرازي عن ابن
عباس (٢) ولعله أراد الإشارة اليه مع
الصفحه ٣٠٧ : الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) (٤) ، وعن نجم الأئمّة الرضى (٥) في موضعين من «شرح الرسالة
الصفحه ٣٦٠ :
والمغيرة (١) بن شعبة ، وابن الزبير (٢) ، وعبد الله (٣) بن جعفر ، بل كان يعدّ ذلك من مطاعنهم
الصفحه ١٩٢ : : «ما يستطيع أحد أن يدّعي
__________________
٢ ـ ابن عبد البرّ في الإستيعاب ج ٣ ط
مصر بذيل الإصابة
الصفحه ٣٠٤ : بيت الوحي والتنزيل ، بل
كثيرا ما صدر ذلك من الخاصّة ، وأخبارهم به متظافرة.
قال ابن أبي
الحديد في
الصفحه ٤٩٣ : ابن كثير.
ومثله في «نظم
الشاطبية» و «طيبة النشر» وفي «شرح الأخير» : إنّ قوله : «حلّا وارتحالا» إشارة
الصفحه ٥٣٣ : في شرح أرجوزة مؤلفة
في اختلاف الرسم وذكروا الاختلافات الواقعة بين المصاحف مع التنبيه على ما في مصحف
الصفحه ١٩٦ :
وفي «شرح الآيات
الباهرة» باسناده عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله عزوجل