الصفحه ٣٠٠ :
لحقه عليها كثير من الفريقين ، بل ذكر والدي العلّامة أعلى الله مقامه في «شرحه
للشرايع» : أنّ المشهور بين
الصفحه ٣٠٥ : المازندراني في «شرح الزبدة» من أنّ التواتر قد يحصل بسبعة نفر ،
إذ لا يتوقّف على حصول عدد معيّن ، بل المعتبر
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوآله
ما همزنا» كما في شرح الشافية لابن الحاجب ج ٣ ص ٣١
والنبر : الهمز.
(٥) رجال النجاشي ج ١
ص ٧٦.
الصفحه ٣٥٩ : شرح صحيح البخاري ج ٥ ص ١٦٠ أنّ معاوية كان ممّن ذهب إلى إباحة
الغناء.
وقال الغزالي في احياء العلوم
الصفحه ٣٨٢ : ذكره الشيخ الأكبر عطّر الله مرقده
في شرحه على «القواعد» حيث قال في جملة كلام له : «فلم يبق سوى الرّجوع
الصفحه ٤٠٠ : ، بل
نسب الشهيد الثاني في «شرحها» اعتبارها إلى علماء التجويد وأهل العربيّة ، وربما
يستفاد من بعض
الصفحه ٤٠٥ : زمنا هو دون زمن الوقف عادة من غير أن يتنفّس.
قال في «شرح طيبة
النشر» : وقد اختلفت عباراتهم في التأدية
الصفحه ٤٠٧ : المشهورة كما في «شرح النفليّة» للشهيد الثاني
تبعا للأوّل فيها ، قال بعد إرسال الخبر : وليس المراد مطلق
الصفحه ٤٠٨ : المغضوب عليهم».
أقول : والقسمان
الباقيان هما الكافي والقبيح.
ووجه الحصر على ما
في «شرح طيبة النشر
الصفحه ٤٢٥ :
وقال الشهيد
الثاني في «شرح النفليّة» : يجوز حينئذ القصر ، والمد وهو أفضل لما فيه من تحقيق
الحرف
الصفحه ٤٢٦ : «شرح
النفليّة» كما صرّح به أيضا كثير من شرّاح «الشاطبية» والجزري في «طيبة النشر»
وغيرهم من أئمّة القرا
الصفحه ٤٢٧ : فيما ذكره ثانى الشهيدين في الشرح
، وأنت تعلم أنّ المعتبر إنّما أداء الحروف ، وأمّا الصفات فلا دليل على
الصفحه ٤٣٠ : اتّفقت كلمة القرّاء على إدغام النون
الساكنة والتنوين في هذه الحروف وصرّح في شرح «طيبة النشر» ، و «إبراز
الصفحه ٤٣٢ : يَتَساءَلُونَ) (١) و (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ) (٢) ، و (عَمَّا يَعْمَلُونَ) ، ونحوها.
وإلى ما سمعت عن «شرح
الصفحه ٤٣٣ : الأوّلين الموجب لتمحض
الإدغام دون الأربعة الأخيرة فلم يذهب بغنّتها ، بل حكى في «شرح الشاطبية» عن
بعضهم أنّه