الصفحه ٣٧٦ : ، وسميت ب (المنتهى) لأنه ينتهى إليها ما يصعد به من الأرض ، وما يهبط به من
فوقها (٣).
١٦ ـ (إِذْ يَغْشَى
الصفحه ٤٠٣ : محمدا صلىاللهعليهوسلم فى آخرين من الأميين وهم العجم (١) ، وإنما قال (مِنْهُمْ) لأنهم إذا أسلموا صاروا
الصفحه ٤ : ترعرع
حملته عمته إلى مسجد الحافظ أبى الفضل بن ناصر السلامى ، وهو خاله ، فاعتنى به
وأسمعه الحديث ، وحفظ
الصفحه ٥ : القرآن كل أسبوع ، ولا يخرج من بيته إلا إلى الجمعة
أو المجلس.
مصنفاته :
قال ابن خلكان
: «وبالجملة
الصفحه ٢٩٤ :
سورة لقمان
٦ ـ (لَهْوَ الْحَدِيثِ) الغناء (١) ، (لِيُضِلَ) أى ليصير أمره إلى الضلال (٢).
١٢
الصفحه ٤٢٥ : .
٤ ـ (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) أى نفسك من الذنوب (٢).
٥ ـ (وَالرُّجْزَ) الأصنام ، وضم الراء أبو جعفر (٣) ، والمعنى
الصفحه ٢٥٠ : بعض. (أَحادِيثَ) يتمثل بهم فى الشر ، ولا يقال فى الخير حديث (٣).
٤٦ ـ (عالِينَ) قاهرين للناس.
٥٠
الصفحه ٤٠٤ : .
__________________
(١) انظر : البخارى ـ كتاب التفسير سورة المنافقون (٦ / ٦٣) ، وصحيح مسلم ـ
كتاب البر ـ حديث (٢٥٨٤ ـ ٤ / ١٩٩٩
الصفحه ٥٣ : ) أى ما ظنوا من أنهم لو كانوا عندهم سلموا.
١٥٩ ـ (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ) (ما) صلة
الصفحه ٣٤٠ :
سورة حم عسق
١ ـ قال ابن
عباس : العين علمه ، والسين سناؤه ، والقاف قدرته (١).
٥ ـ (مِنْ
الصفحه ٣٧٣ : فيلغوا أو يرفثوا فيأثموا.
٢٧ ـ (السَّمُومِ) ما يوجد من لفح جهنم.
٢٨ ـ (نَدْعُوهُ) نوحده ، و (الْبَرُّ
الصفحه ٤٠٠ :
١٠ ـ (فَامْتَحِنُوهُنَ) لما كتبوا كتاب الصلح كان فيه : من أتى إليك من أهل مكة
رددته (١) ، ومن أتى
الصفحه ٣٠ :
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) من العدو (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ) أى بدأ بها فى أشهر الحج ، وأقام
الصفحه ٢٠٠ :
١٠٦ ـ (مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ) أى من أتاه باختبار (١).
١٠٧ ـ (وَأَنَّ اللهَ) أى بأن الله لم
الصفحه ٥٢ :
وقيل : بعد غم. (والغم) الأول ما فاتهم من الغنيمة وأصابهم من القتل ، والثانى
حين سمعوا أن الرسول