الصفحه ١٢٨ : من حديث أنس بن مالك أن القائل لذلك أبو
جهل.
٣٣ ـ قوله تعالى : (وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ) يعنى
الصفحه ٣٧٥ : (٤).
٨ ـ (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى) التدلى : الزيادة فى القرب ، وفى الصحيحين ، من حديث
أنس قال : «دنا الجبار رب العزة
الصفحه ٤٢٦ : مَثَلاً) أى شاهدا من الحديث. (وَما هِيَ) يعنى النار التى فى الدنيا (إِلَّا ذِكْرى) أى مذكرة بنار الآخرة
الصفحه ٦ :
أحمد بن حنبل.
٢١ ـ صيد
الخاطر.
٢٢ ـ الياقوتة.
فى الوعظ.
٢٣ ـ المختار
من أخبار المختار.
٢٤
الصفحه ٥٤ : حواصل طير تأكل من ثمار الجنة ، وتشرب من أنهارها» ، وهذا تمييز لهم عن
غيرهم من الموتى. وجاء فى الحديث (أن
الصفحه ٥٥ : )(٣) ، وصح فى الحديث عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : (ما من رجل لا يؤدى زكاة ماله إلا مثل له يوم
الصفحه ٨٩ : دينا. وبمحمد نبيا
، أنا حديث عهد بجاهلية ، والله أعلم من آباؤنا فسكن غضبه ، ونزلت هذه الآية
الصفحه ٣٩٦ : النبى صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وقاتلوهم ، وكان المسلمون إذا ظهروا على دار من
دورهم هدموها ليتسع لهم
الصفحه ٢٩ :
ببعضها جورة الحكام ، وأصله من : أدليت : إذا أرسلت الدلو لتملأها (١).
١٨٩ ـ قوله : (بِأَنْ
الصفحه ٣٦٠ : بالصلح (وَلِتَكُونَ) هذه الفعلة التى فعلها من كف أيديهم عنكم (آيَةً.)
٢١ ـ (وَأُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا
الصفحه ٧ :
٤١ ـ تقويم
اللسان.
٤٢ ـ جامع
المسانيد والألقاب.
٤٣ ـ الموضوعات.
فى الحديث.
٤٤ ـ زاد
المسير
الصفحه ١٢٥ : الغنائم وإن كرهوا ، كما
مضيت فى خروجك من بيتك يوم بدر وهم كارهون (٢).
٦ ـ (يُجادِلُونَكَ فِي الْحَقِ) أى
الصفحه ١٤٢ : . والمعنى : ولئن سألتهم ـ أى عما كانوا
فيه من الاستهزاء (١). (نَخُوضُ) أى نلهو بالحديث.
٦٦ ـ (قَدْ
الصفحه ٣٥٨ : )(٣) راجعة إلى الله تعالى (٤).
١٠ ـ (يُبايِعُونَكَ) يعنى بيعة الرضوان ، باعوا أنفسهم من الله بالجنة
الصفحه ٣٦٨ :
٣٦ ـ (فَنَقَّبُوا) ساروا (فِي الْبِلادِ) فهل كان لهم من الموت (مِنْ مَحِيصٍ!)
٣٧ ـ (قَلْبٌ) أى