الصفحه ١٩٤ : .
٢٨ ـ (ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) ذكرناهم فى «النساء». (فَأَلْقَوُا
السَّلَمَ) انقادوا واستسلموا.
٣٠
الصفحه ٢٠٦ : . والمعنى : اجمع عليهم كل ما تقدر عليه. وقال ابن
عباس : كل خيل تسير فى معصية الله ، وكل رجل يسير فى معصية
الصفحه ٨٩ :
يوما (١). (لِيَذُوقَ وَبالَ
أَمْرِهِ) أى جزاء ذنبه.
(عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) فى الجاهلية
الصفحه ٢٠١ :
١٢٠ ـ (كانَ أُمَّةً قانِتاً) إماما فى الدنيا.
١٢٢ ـ (حَسَنَةً) وهى الذكر الحسن.
١٢٤ ـ (جُعِلَ
الصفحه ٢٦٠ :
٥٩ ـ (وَإِذا بَلَغَ الْأَطْفالُ مِنْكُمُ) أى من الأحرار (الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا) أى فى جميع
الصفحه ٢٧٢ :
٢٠٠ ـ (كَذلِكَ سَلَكْناهُ) مذكور فى [الحجر : ١٢].
٢١٨ ـ (حِينَ تَقُومُ) أى حيث تخلو.
٢١٩
الصفحه ٣٥٢ :
سورة الأحقاف
٤ ـ (ائْتُونِي بِكِتابٍ) أى فيه برهان ما تدعون من مشاركة الأصنام.
(أَوْ أَثارَةٍ
الصفحه ٣٩٩ :
سورة الممتحنة
١ ـ (لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي) وهم المشركون. والباء زائدة فى قوله (بِالْمَوَدَّةِ
الصفحه ١٨ : ـ و (الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي
السَّبْتِ) أخذوا فيه الحيتان وقد حرم عليهم ذلك (٢). (والخاسىء) المبعد
الصفحه ٣٠ :
(فَإِذا أَمِنْتُمْ) من العدو (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ) أى بدأ بها فى أشهر الحج ، وأقام
الصفحه ٤٦ :
٥٥ ـ و (مُتَوَفِّيكَ) بمعنى رافعك إلى السماء. وقيل : فى الآية تقديم وتأخير (١).
(وَمُطَهِّرُكَ
الصفحه ٧٢ :
١٠٩ ـ (أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ) أى لهم. والآيات نزلت فى طعمة ابن أبيرق ، سرق درعا
فرماها فى
الصفحه ٨٢ : يقتلوا نفوا ، وهو ألا يتركوا يأوون فى
بلد (١) ، فإن تابوا نظرت : فإذا كانوا مشركين فأمنوا فلا سبيل عليهم
الصفحه ٩٩ :
قَراطِيسَ) أى فى قراطيس (١).
٩٢ ـ (أُمَّ الْقُرى) مكة. (يُؤْمِنُونَ بِهِ) أى بالقرآن.
٩٣
الصفحه ١٤٢ : . والمعنى : ولئن سألتهم ـ أى عما كانوا
فيه من الاستهزاء (١). (نَخُوضُ) أى نلهو بالحديث.
٦٦ ـ (قَدْ