الصفحه ١٢٨ : الأموال والأولاد ههنا لأن أبا لبابة كان له فى بنى قريظة
مال وولد.
٢٩ ـ (فُرْقاناً) أى مخرجا.
٣٠
الصفحه ١٢٥ : . (لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) أى يحكمان فيها (١). (فَاتَّقُوا اللهَ) بترك الخلاف (وَأَصْلِحُوا ذاتَ
بَيْنِكُمْ) أى
الصفحه ١٣٣ : المغانم والفداء (عَذابٌ)(١).
٦٩ ـ (فَكُلُوا) المعنى : قد أحللت لكم الفداء فكلوا.
٧٠ ـ (فِي قُلُوبِكُمْ
الصفحه ١٤٦ : ، ومرارة ابن الربيع ، وهلال بن
أمية ، لم يبالغوا فى الاعتذار كما فعل أبو لبابة وأصحابة (٣).
١٠٧
الصفحه ٤٢٠ :
سورة الجن
١ ـ (اسْتَمَعَ نَفَرٌ) قد ذكرناها فى [الأحقاف : ٢٩](١).
٣ ـ (جَدُّ رَبِّنا) أى
الصفحه ٨٦ : وكدتم (٥). (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) فى المقدار ، وقيل : فى الجنس. فالواجب لكل فقير
الصفحه ١٠١ : بها عقوبة لهم (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ) أى بالقرآن (أَوَّلَ مَرَّةٍ) فى الدنيا (١).
١١١ ـ (قُبُلاً
الصفحه ١٢٧ :
لبابة. وكان أهله وولده عندهم ، فبعثه ، فاستشاروه فى النزول على حكم سعد ، فأشار
إلى حلقه أنه الذبح
الصفحه ٣٦٣ : الأقرع بن حابس فأسلم ، فارتفعت الأصوات ،
ونزلت هذه الآية (٢).
٦ ـ (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ) نزلت فى الوليد
الصفحه ٩٤ : ) بألسنتهم (٥).
٣٠ ـ (أَلَيْسَ هذا) البعث (بِالْحَقِّ.)
٣١ ـ (فَرَّطْنا فِيها) أى فى الدنيا.
٣٣
الصفحه ١٤٣ :
٧٤ ـ و (كَلِمَةَ الْكُفْرِ) سبهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وطعنهم فى الدين (١).
(وَهَمُّوا
الصفحه ١٤٥ : . (وَيَتَرَبَّصُ) ينتظر (بِكُمُ الدَّوائِرَ) وهى دوائر الزمان بالمكروه.
٩٩ ـ (وَيَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ) فى سبيل
الصفحه ٣٩٤ :
المسلمين ، ونزلت الآية (١). (حَيَّوْكَ) وهو قول اليهود : السام عليك (٢).
(وَيَقُولُونَ فِي
الصفحه ٦٣ : يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ) الزنا.
٢٩ ـ (والباطل) ما لا يحل فى الشرع.
٣١ ـ (والمدخل الكريم) الجنة.
٣٢
الصفحه ٦٨ : ابن كثير (١ / ٥٢٥) ، والدر
المنثور للسيوطى (٢ / ١٨٤) ، ولباب النقول للسيوطى (٧٤).
(١) انظر : غريب