الصفحه ٣٦٨ : إبراهيم عليهالسلام (أُفٍّ
لَكُمْ وَلِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) [الأنبياء : ٦٧] بعدما حجهم وقد نبه
الصفحه ٥٠٠ : الوجوه التي يذكرونها لما ذكرنا وأيضا فإن الدلائل الكثيرة قامت على عصمة
الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ولم
الصفحه ٦٣١ :
والأنعام بالتغليب ، واختلف في الكاف في قوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) فجرى الجلال المحلي
الصفحه ٢٨٦ :
أخذ على جميع الأنبياء من العهد في إبلاغ ما يوحى إليهم والعمل بمقتضاه ذكر ما أخذ
عليهم من العهد في
الصفحه ٣١٨ :
اللهِ) منصوب بنزع الخافض أي : كسنة الله (فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) من الأنبياء عليهمالسلام أنه
الصفحه ٥٩٦ : ) [الكهف : ٣٦] فكانوا يفرحون بذلك ويدفعون به علوم الأنبياء كما قال تعالى :
(كُلُّ
حِزْبٍ بِما لَدَيْهِمْ
الصفحه ٥٩ : الأنبياء معصومون؟ أجيب : بأنّ مجاهدا قال هي قوله :
إني سقيم وقوله : بل فعله كبيرهم هذا وقوله لسارة : هي
الصفحه ١٣٥ : وأربعين (آتَيْناهُ) أي : ابتداء من غير اكتساب أصلا ، خرقا للعادة أسوة
إخوانه من الأنبياء (حُكْماً) أي
الصفحه ١٤٤ :
حتى وصلت إلى شعيب وكانت عصيّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام عنده فأعطاها
موسى ، وقال السدي : كانت
الصفحه ٢٧٥ :
دار عمل ، وكذلك رأى النبي صلىاللهعليهوسلم جماعة من الأنبياء وهم يحجون؟ أجيب عن ذلك بأجوبة :
الأول
الصفحه ٣٢٨ : :
أنها أول من
يدخل الجنة بعد الأنبياء عليهمالسلام. ومنها : وضع الإصر ، وليلة القدر والجمعة ورمضان على
الصفحه ٤٧٢ : ) أي : على إبراهيم عليهالسلام بتكثير ذريته (وَعَلى
إِسْحاقَ) بأن أخرجنا من صلبه أنبياء بني إسرائيل
الصفحه ٤٧٣ : الْمُرْسَلِينَ) روي عن ابن مسعود أنه قال : الياس هو إدريس ، وهو قول
عكرمة وقال أكثر المفسرين : إنه نبي من أنبيا
الصفحه ٤٩٥ : ترويه القصاص فاجلدوه مائة جلدة وستين وهو حد الفرية أي : الكذب على
الأنبياء ، ومما يقوي هذا أنهم قالوا
الصفحه ٥٠١ : فيه من مضى من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأثني عليهم بعملي فيهم
وأعلم الناس ببعض ما كانوا يجهلون من