الصفحه ٣١٠ : كما قال صلىاللهعليهوسلم : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» (١) والاختصاص في المخاطب أقل منه في المتكلم
الصفحه ٩٧ :
: وعن بعضهم : أضيق السجون معاشرة الأضداد ، وقيل : لألزمنه خدمة أقرانه ، ثم دعا
العقاب سيد الطير فقال له
الصفحه ٢٢٢ : (ما
فَأَنْتُمْ) أي : يا معاشر الأحرار والعبيد (فِيهِ) أي : الشيء الذي وقعت فيه الشركة (سَواءٌ) فيكون
الصفحه ٢٣٣ : ، فإرشاد الأصم أصعب. ولهذا تكون
المعاشرة مع الأعمى أسهل من المعاشرة مع الأصم الذي لا يسمع لأنّ غايته
الصفحه ٤٤٠ : الأولى وفتح النون الثانية
وتشديد الكاف مكسورة من نكسه مبالغة ، والباقون بفتح النون الأولى وسكون الثانية
الصفحه ٣٦٩ :
بذكراكم حتى
كأنكم عندي
أي : عنكم طرا
، وقيل : أنه حال من كاف أرسلناك والمعنى : إلا جامعا للناس
الصفحه ١٨٧ : وإسماعيل عليهماالسلام (النُّبُوَّةَ) فلم يكن بعده نبيّ أجنبي عنه بل جميع الأنبياء من ذرّية
إسحاق إلا نبينا
الصفحه ٣١٩ : يبق بعد ذلك مرام : «بعثت لأتمم مكارم
الأخلاق» (١) وأما تجديد ما وهى مما أحدث بعض الفسقة فالعلماء كافون
الصفحه ٣٢٧ : إليه بعد الأنبياء.
الثانية : في
إدخال خلق الجنة بغير حساب جعلنا الله وأحبابنا منهم.
الثالثة : في
الصفحه ١٧٦ : البعض ذلك فقال
تعالى : (أَحَسِبَ
النَّاسُ) أي : كافة (أَنْ
يُتْرَكُوا) أي : أظنوا أنهم يتركون بغير
الصفحه ٢٢٤ : تَكُونُوا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) أي : لا تكونوا ممن يدخل في عدادهم بمواددة أو معاشرة
أو عمل تشابهونهم فيه
الصفحه ٢٦٩ : : «نزلت فينا معاشر الأنصار كنا نصلي المغرب فلا نرجع إلى رحالنا حتى نصلي
العشاء مع النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم بحسن الخلق وطيب المعاشرة والقناعة.
تنبيه : قوله تعالى : (نُؤْتِها
أَجْرَها مَرَّتَيْنِ) في
الصفحه ١١٤ :
عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) أي : اصطفاهم ، واختلف فيهم فقال مقاتل : هم الأنبياء
والمرسلون بدليل
الصفحه ٢٠٣ : لمجرّد بيان أنّ فيه الوصف كما يقال : الأنبياء
المكرمون ، والملائكة المطهرون ، مع أن كل نبيّ مكرم ، وكل