الصفحه ٩٤ :
السَّحَرَةُ ساجِدِينَ (٤٦)) سجدوا من سرعة سجودهم كأنهم ألقوا لما ذهبت حبالهم
وعصيهم علموا أنه من الله (قالُوا
الصفحه ٣٢٣ : وماتوا على بيعة الرضوان غير رجل منهم ، يقال له : جد بن قيس ،
وكان منافقا اختبأ يومئذ تحت إبط بعيره ، ولم
الصفحه ٣٢٤ :
الرَّسُولُ) أن لا يرجع من الحديبية محمد صلىاللهعليهوسلم (وَالْمُؤْمِنُونَ
إِلى أَهْلِيهِمْ) إلى المدينة
الصفحه ٤٠٤ :
وَرَسُولِهِ) تصدقون بإيمانكم بالله ورسوله إن فسرت على المنافقين (وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) فى طاعة الله
الصفحه ٩ : (قالُوا) يعنى السحرة (آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ
وَمُوسى (٧٠)).
(قالَ آمَنْتُمْ لَهُ
قَبْلَ أَنْ آذَنَ
الصفحه ٣٢٧ : ، ويقال : بالقرآن (وَدِينِ الْحَقِ) شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله (لِيُظْهِرَهُ) ليعليه
الصفحه ٩٣ : والأرض (وَما بَيْنَهُمَا) من الخلق والعجائب (إِنْ كُنْتُمْ
مُوقِنِينَ (٢٤)) مصدقين بأن الله خلقهما (قالَ
الصفحه ٧٥ : ) الرسول (بَيْنَهُمْ) بكتاب الله بحكم الله (أَنْ يَقُولُوا
سَمِعْنا) أى أجبنا (وَأَطَعْنا) ما أمرنا
الصفحه ٩٨ : رَسُولٌ أَمِينٌ (١٠٧) فَاتَّقُوا
اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٠٨) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٧٨ : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ) لمن تاب (رَحِيمٌ (٦٢)) لمن مات على التوبة (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ
الصفحه ٤٠٩ : فى علم الله أنه يموت على النفاق (هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ) قال هذا عبد الله بن أبى خاصة لأصحابه فى
الصفحه ٣٢٢ :
تكرير الإيمان مع إيمانهم بالله ورسوله (وَلِلَّهِ جُنُودُ
السَّماواتِ) الملائكة (وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٣٣ :
(إِنَّ بَعْضَ الظَّنِ) ظن السوء وتخفونه (إِثْمٌ) معصية وهو ما ظن رجلان بأسامة بن زيد (وَلا
الصفحه ٣٠٧ :
لَهُ) من لا يجيبه إن دعاه (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ وَهُمْ) يعنى الأصنام (عَنْ دُعائِهِمْ) عن دعاء من
الصفحه ٧٤ : ) أيخافون (أَنْ يَحِيفَ اللهُ) يجور الله (عَلَيْهِمْ
وَرَسُولُهُ) فى الحكم (بَلْ أُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ