الصفحه ٥٢٧ : بن الأعصم اليهودى الذى حسد النبى صلىاللهعليهوسلم فتسبب فى سحره وأخذه عن عائشة ، رضى الله عنها
الصفحه ٥٢٨ : الإنس والجن (مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ (٦)) من شر الجن والإنس ، ويقال : من شر لبيد بن الأعصم
اليهود
الصفحه ٤٠٣ : عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً) موافقا بالتوحيد
الصفحه ٤٠٢ : يا بَنِي
إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ
التَّوْراةِ
الصفحه ٣٢٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
الصفحه ١٧٩ : رَسُولَ
اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٨١ : ) من بعد موته (أَبَداً) نزلت هذه الآية فى طلحة بن عبيد الله أراد أن يتزوج
بعائشة ، رضوان الله عليها
الصفحه ٣٣٠ :
تقدموا بين يدى الله ، دون أمر الله ، وأمر رسوله إن الله سميع لمقالة
الرجلين عليهم بما اقترفا
الصفحه ١٠٠ : قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ) نبيهم (صالِحٌ أَلا
تَتَّقُونَ (١٤٢)) عبادة غير الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ) من
الصفحه ٣٣١ :
وأصحابه أن يغزوهم فنهاهم الله عن ذلك ، فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد
الصفحه ٩٩ : لَهُمْ أَخُوهُمْ) نبيهم (هُودٌ أَلا
تَتَّقُونَ (١٢٤)) عبادة غير الله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ) من الله
الصفحه ٢٩٦ : اللهِ) بنى إسرائيل (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ) من الله (أَمِينٌ (١٨)) على الرسالة (وَأَنْ لا تَعْلُوا) لا
الصفحه ١٠١ : أَلا تَتَّقُونَ (١٦١) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٦٢)
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٦٣) وَما
الصفحه ١٧٦ : كسائر النساء بالمعصية والطاعة والثواب والعقاب (إِنِ اتَّقَيْتُنَ) إن أطعتن الله ورسوله (فَلا تَخْضَعْنَ
الصفحه ١٠٢ : لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا
تَتَّقُونَ (١٧٧) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨) فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ