الصفحه ٧٨ : الله عنه ، أستأذن النبى صلىاللهعليهوسلم بالرجوع إلى المدينة لعلة كانت به (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٦٩ : مِنَ
الْآخِرِينَ) فهؤلاء الآيات نزلن على رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى سفره إلى المدينة.
بسم الله
الصفحه ١٢١ :
للمشركين لفرعون وقومه (فَأَصْبَحَ) فصار (فِي الْمَدِينَةِ
خائِفاً) من قتل القبطى (يَتَرَقَّبُ
الصفحه ٣٩٤ : بهذه الدعوات.
(أَلَمْ تَرَ) ألم تنظر يا محمد (إِلَى الَّذِينَ
نافَقُوا) فى دينهم وهم قوم من الأوس
الصفحه ٢٠٧ :
(وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ) من وسط المدينة (رَجُلٌ) هو حبيب النجار (يَسْعى) يسرع فى المشى
الصفحه ١٧٣ : ) خارجون من المدينة من خوفهم وجبنهم (يَسْئَلُونَ) فى المدينة (عَنْ أَنْبائِكُمْ) عن أخباركم فى الخندق
الصفحه ١٠٩ :
لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (٢٦) قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ
أَمْ كُنْتَ مِنَ
الصفحه ١٢٢ :
(فَخَرَجَ) موسى (مِنْها) من المدينة (خائِفاً يَتَرَقَّبُ) ينتظر ويلتفت متى يلحق ويؤخذ (قالَ) عند
الصفحه ١٢٠ : (١٩) وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ
الصفحه ٣٣٣ : النبى صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ليصيبوا من فضله فغلوا أسعار المدينة ،
وأفسدوا طرقها بالعذرات ، وكانوا
الصفحه ١٧٨ : (وَمَلائِكَتُهُ) يستغفرون لكم (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) وقد أخرجكم من الكفر إلى الإيمان
الصفحه ١٦٩ : سفيان بن حرب ، وعكرمة بن أبى جهل ،
وأبا الأعور الأسلمى (وَالْمُنْفِقِينَ) من أهل المدينة عبد الله بن أبى
الصفحه ٢٠٦ : ءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (٢٠)
اتَّبِعُوا مَنْ
الصفحه ١٨٢ :
على نحورهن وجيوبهن (مِنْ جَلَابِيبِهِنَ) من جلبابهن وهى المقنعة والرداء (ذلِكَ) الذى ذكرت من أمر
الصفحه ١١٩ : كانُوا
يَحْذَرُونَ (٦)) من ذهاب الملك (وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ) أن أرضعى هذا الصبى