الصفحه ٤٨١ : صلىاللهعليهوسلم فى مهاجرته إلى المدينة ، فأضيفت إلى المدينة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَيْلٌ
الصفحه ٣٩٢ : ) لأنهم أول من حشر وأخرج من المدينة إلى الشام إلى
أريحاء وأذرعات بعد ما نقضوا عهودهم مع النبى
الصفحه ٣١٩ : شأن المنافقين الذين رجعوا من المدينة إلى
مكة مرتدين عن دينهم ، ويقال : نزل فى شأن الحكم بن أبى العاص
الصفحه ٤١٣ : ) تجاوزا ذنوبهم هاجروا من مكة إلى المدينة (فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ) لمن تاب (رَحِيمٌ (١٤)) لمن مات على التوبة
الصفحه ١٧٩ : خالِكَ
وَبَناتِ خالاتِكَ) من بنى عبد مناف بن زهرة (اللَّاتِي هاجَرْنَ
مَعَكَ) من مكة إلى المدينة
الصفحه ٤٤ : )) يهانون به ، ويقال : شديد (وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ) فى طاعة الله من مكة إلى المدينة (ثُمَّ
الصفحه ٣٩٧ : حاطب خرجت من مكة إلى المدينة للجهاد (فِي سَبِيلِي) فى طاعتى (وَابْتِغاءَ
مَرْضاتِي) طلب رضائى
الصفحه ١٧٢ : (وَيَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ مِنْهُمُ) من المنافقين بنى حارثة (النَّبِيَ) صلىاللهعليهوسلم بالرجوع إلى المدينة
الصفحه ٤١٠ :
إِلَى
الْمَدِينَةِ) من غزوتنا هذه (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ) القوى يعنون عبد الله بن أبى (مِنْهَا
الصفحه ٣٩٣ :
أجريتم إليه (مِنْ خَيْلٍ وَلا
رِكابٍ) إبل ولكن مشيتم إليه مشيا لأنه كان قريبا إلى المدينة
الصفحه ٤٠٨ : رَجَعْنا إِلَى
الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ
الصفحه ١٤٣ : )) لا على غيره فلما أمرهم الله بالهجرة إلى المدينة قالوا
ليس لنا بها أحد يؤوينا ويطعمنا ويسقينا ، فقال
الصفحه ٣٢٤ :
الرَّسُولُ) أن لا يرجع من الحديبية محمد صلىاللهعليهوسلم (وَالْمُؤْمِنُونَ
إِلى أَهْلِيهِمْ) إلى المدينة
الصفحه ٤٠٠ : الْمُؤْمِناتُ) المقرات بالله (مُهاجِراتٍ) من مكة إلى الحديبية أو إلى المدينة (فَامْتَحِنُوهُنَ) فاسألوهن
الصفحه ٣١٦ : قُوَّةً) بالبدن والمنعة (مِنْ قَرْيَتِكَ) مكة (الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) أخرجك أهلها إلى المدينة