الصفحه ٢٩٢ :
ينتظرون إذ لا يتوبون عن مقالتهم (إِلَّا السَّاعَةَ) إلا قيام الساعة (أَنْ تَأْتِيَهُمْ
بَغْتَةً
الصفحه ٢٩٨ : .
(إِنَّ هؤُلاءِ) قومك يا محمد (لَيَقُولُونَ (٣٤) إِنْ
هِيَ) ما هى أى حياتنا (إِلَّا مَوْتَتُنَا) بعد
الصفحه ٣١٢ :
كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ
فَهَلْ
الصفحه ٣١٧ : الله تقواهم
أكرمهم الله باستعمال الناسخ وترك المنسوخ (فَهَلْ يَنْظُرُونَ) إذا كذبوك كفار مكة (إِلَّا
الصفحه ٣٥٢ :
سورة النّجم
ومن سورة والنجم ، وهى كلها مكية ، إلا الآية التى نزلت فى عثمان ، رضى
الله عنه
الصفحه ٣٥٦ : أمر به ،
ويقال : وفى رؤياه (أَلَّا تَزِرُ
وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى (٣٨)) يقول : لا تحمل حاملة حمل أخرى
الصفحه ٤١٣ :
الْمَصِيرُ
(١٠) ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ
يَهْدِ
الصفحه ٤٢٣ : نَزَّلَ
اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩) وَقالُوا لَوْ
كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ
الصفحه ٤٣٤ : عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ (٣٤) فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ (٣٥) وَلا طَعامٌ
إِلاَّ مِنْ
الصفحه ٤٤٧ : أَجِدَ مِنْ
دُونِهِ) من عذاب الله (مُلْتَحَداً (٢٢)) ملجأ وسربا فى الأرض (إِلَّا بَلاغاً مِنَ
اللهِ
الصفحه ٤٤٨ : مدنية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا سِحْرٌ
يُؤْثَرُ (٢٤)) يأثره ويرويه عن مسيلمة الكذاب الذى يكون باليمامة ،
ويقال : عنى به
الصفحه ٥٠٢ : تَلَظَّى (١٤) لا يَصْلاها
إِلاَّ الْأَشْقَى (١٥) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (١٦) وَسَيُجَنَّبُهَا
الصفحه ١٤ :
أمر الدنيا (وَلا يُحِيطُونَ بِهِ
عِلْماً (١١٠)) لا يعلمون ما بين أيديهم وما خلفهم شيئا إلا ما
الصفحه ٢٢ : ) وَإِذا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ
إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ