الصفحه ٣٩٢ :
ويقال : ذكر الله (ما فِي السَّماواتِ) من الخلق (وَما فِي الْأَرْضِ) من الخلق (وَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٣٩٦ :
أَنْفُسَهُمْ) فخذلهم الله حتى تركوا طاعة الله (أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (١٩)) الكافرون بالله فى
الصفحه ٤٣٤ :
(فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ (٢١) فِي جَنَّةٍ عالِيَةٍ (٢٢) قُطُوفُها دانِيَةٌ (٢٣) كُلُوا
الصفحه ٤٨٣ :
يكون (كَلَّا) يا محمد (إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ) أعمال الصادقين فى إيمانهم (لَفِي عِلِّيِّينَ (١٨
الصفحه ٥٢٥ : حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ
مَسَدٍ (٥))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله عزوجل
الصفحه ٢٩ :
(فَنادى فِي
الظُّلُماتِ) فى ظلمة البحر وظلمة أمعاء السمكة وظلمته بطنها (أَنْ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٣٧ : والمعرفة والنكرة (هذانِ خَصْمانِ) أهل دينين من المسلمين واليهود والنصارى (اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ) فى دين
الصفحه ٥٠ :
طِينٍ
(١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ (١٣) ثُمَّ خَلَقْنَا
النُّطْفَةَ عَلَقَةً
الصفحه ٥٥ : أعطوا من الصدقة وينفقون ما أنفقوا من المال
فى سبيل الله ، ويقال : يعملون ما عملوا من الخيرات
الصفحه ٦٤ : والمرأة بالفرية ، نزلت هذه
الآية فى عاصم بن عدى الأنصارى ابتلى بهذا.
(إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ
الصفحه ٦٦ : لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ (٢٧) فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى
يُؤْذَنَ لَكُمْ
الصفحه ٧٦ : (وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) فى الحكم (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ (٥٦)) لكى ترحموا فلا تعذبوا (لا تَحْسَبَنَ) يا محمد
الصفحه ١٠٥ : (فَلا تَدْعُ) فلا تعبد (مَعَ اللهِ إِلهاً
آخَرَ) من الأوثان (فَتَكُونَ مِنَ
الْمُعَذَّبِينَ (٢١٣)) فى
الصفحه ١١٧ :
(إِنَّ فِي ذلِكَ) فيما فعلنا بهم (لَآياتٍ) لعلامات (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
(٨٦)) يصدقون (وَيَوْمَ
الصفحه ١٣٥ : (وَهُوَ السَّمِيعُ) لمقالة كلا الفريقين يوم بدر (الْعَلِيمُ (٥)) بما يصيبهم ، ثم نزل فى على ، عليهالسلام