الصفحه ٣٨٢ : ) لا تبطروا (بِما آتاكُمْ) بما أعطاكم فتقولوا : هو أعطانا (وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ) فى مشيته
الصفحه ٤١٢ : الأعضاء (وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ (٣)) المرجع فى الآخرة.
(يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ) من الخلق
الصفحه ٤٣٠ :
رَبُّنا) وعسى من الله واجب (أَنْ يُبْدِلَنا) أن يعوضنا ربنا فى الآخرة (خَيْراً مِنْها) من هذه
الصفحه ٤٥٠ : بالله يا أهل مكة (إِنْ كَفَرْتُمْ) إذا كفرتم فى الدنيا (يَوْماً) يوم القيامة (يَجْعَلُ) ذلك اليوم
الصفحه ١٣ : لَدُنَّا ذِكْراً (٩٩)) قد أكرمناك بالقرآن فيه خبر الأولين والاخرين (مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ) من كفر به
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، يعنى أهل مكة.
(وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنا فِيها
الصفحه ٣٤ : النضر بن الحارث (مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ) يخاصم فى دين الله وكتابه (بِغَيْرِ عِلْمٍ) بلا علم ولا حجة ولا
الصفحه ٤٢ : للكافرين فى كفرهم إلى الأجل (ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ) بالعقوبة (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ (٤٤)) انظر يا محمد كيف كان
الصفحه ٩٧ : ) (رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً) فهما وعلما (وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ (٨٣)) بآبائى المرسلين فى الجنة
الصفحه ٢٤٧ :
فى الشرك (وَلَتَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٦٥)) من المغبونين بالعقوبة (بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ) وحد
الصفحه ٢٦٥ :
أى كفار مكة : أبو جهل وأصحابه (قُلُوبُنا فِي
أَكِنَّةٍ) فى أغطية (مِمَّا تَدْعُونا
إِلَيْهِ) من
الصفحه ٢٧٤ : أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي
اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ
الصفحه ٣٣٤ : منكم (رَحِيمٌ (١٤)) لمن مات على التوبة.
ثم بين نعت
المؤمنين المصدقين فى إيمانهم ، فقال : (إِنَّمَا
الصفحه ٣٩٠ : وَرَسُولَهُ) فى الدين (أُولئِكَ فِي
الْأَذَلِّينَ (٢٠)) مع الأسفلين فى النار يعنى المنافقين واليهود (كَتَبَ
الصفحه ٣٩٥ :
يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢٤))
ثم قال
للمؤمنين