الصفحه ١٩٩ : ءٌ) من الذنوب (وَلَوْ كانَ ذا
قُرْبى) ذا قرابة منه فى الرحم أباه وأمه وبنيه (إِنَّما تُنْذِرُ) ينفع
الصفحه ٢٢١ : ) بولد (حَلِيمٍ (١٠١)) عليم فى صغره حليم فى كبره (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ) العمل لله بالطاعة
الصفحه ٢٣٩ :
(لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا) وحدوا (فِي هذِهِ الدُّنْيا
حَسَنَةٌ) لهم جنة يوم القيامة (وَأَرْضُ اللهِ
الصفحه ٢٦٤ :
سورة فصّلت
ومن السورة التى يذكر فيها السجدة (١) ، وهى كلها مكية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الصفحه ٢٦٧ :
يَعْمَلُونَ (٢٧) ذلِكَ جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ النَّارُ لَهُمْ فِيها دارُ
الْخُلْدِ جَزاءً بِما كانُوا بِآياتِنا
الصفحه ٢٦٩ : ءٍ قَدِيرٌ
(٣٩))
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) فى النار (رَبَّنا) يا ربنا (أَرِنَا الَّذَيْنِ
أَضَلَّانا) عن
الصفحه ٢٨٥ :
(لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ (٣)) لكى تعلموا ما فى القرآن من الحلال والحرام والأمر
والنهى (وَإِنَّهُ
الصفحه ٢٩٧ : وَعُيُونٍ (٢٥) وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ (٢٦)
وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ (٢٧) كَذلِكَ وَأَوْرَثْناها
الصفحه ٣٤٢ : الوليد بن المغيرة وأصحابه (الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ) فى جهالة وعمى من أمر الآخرة (ساهُونَ (١١)) لاهون
الصفحه ٣٥٦ : عنك ما يكون عليك من الذنوب والخطايا فى الدنيا والآخرة
، فأعطاه زمام ناقته واقتصر عن نفقته وصدقته
الصفحه ٣٧٢ : (فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً (٣٦)) عذارى (عُرُباً) شكلات غنجات عاشقات متحببات إلى أزواجهن (أَتْراباً (٣٧)) مستويات فى
الصفحه ٣٩٤ :
اغْفِرْ لَنا) ذنوبنا (وَلِإِخْوانِنَا
الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ) والهجرة (وَلا تَجْعَلْ فِي
الصفحه ٤٠٩ : يَشْهَدُ) يعلم (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
لَكاذِبُونَ (١)) فى حلفهم لا يعلمون ذلك وضمير قلوبهم على غير ذلك
الصفحه ٤١٨ : ) عن قبول أمر ربها وطاعة ربها (وَرُسُلِهِ) عن إجابة الرسل وعما جاءت به الرسل (فَحاسَبْناها) فى الآخرة
الصفحه ٤٥٢ : )) كثيرا من كل نوع لم يزل فى الزيادة ، فكان ماله نحو
تسعة آلاف مثقال فضة (وَبَنِينَ شُهُوداً (١٣)) حضورا لا