الصفحه ٣٢٨ :
عفان كان بارا على المسلمين بالنفقة عليهم رحيما بهم (تَراهُمْ رُكَّعاً) فى الصلاة (سُجَّداً) فيها
الصفحه ٣٣٦ : وهو اللوح المحفوظ فيه مكتوب موتهم ومكثهم
فى القبر ، ومبعثهم يوم القيامة.
(بَلْ كَذَّبُوا) قريش
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى طاعته (حَفِيظٍ (٣٢)) فى الخلوات لأمر الله ، ويقال : على الصلوات (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ
الصفحه ٣٤٤ : رَبِّكَ) من عند ربك تأتى تلك الحجارة (لِلْمُسْرِفِينَ (٣٤)) على المشركين (فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها) فى
الصفحه ٣٤٧ : (١)
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤)
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ
الصفحه ٣٧١ : ثواب لأهل الجنة (بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ (٢٤)) ويقولون من الخيرات فى الدنيا (لا يَسْمَعُونَ فِيها) فى
الصفحه ٣٨٠ : الله ووعيده ، ويقال : لتوحيد الله (وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِ) من الأمر والنهى والحلال والحرام فى القرآن
الصفحه ٣٨٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) يخالفون الله ورسوله فى الدين ويعادونه (كُبِتُوا
الصفحه ٤٠٥ :
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
(١) هُوَ الَّذِي بَعَثَ
الصفحه ٤٢٦ : الْكافِرُونَ) ما الكافرون (إِلَّا فِي غُرُورٍ (٢٠)) فى أباطيل الدنيا وغرورها (أَمَّنْ هذَا الَّذِي) هو
الصفحه ٤٦٣ : ء.
(إِنَّ ما تُوعَدُونَ) من الثواب والعقاب فى الآخرة (لَواقِعٌ (٧)) لكائن نازل بكم ، ثم بين متى يكون ، فقال
الصفحه ٤٩٦ :
إِذا
يَسْرِ (٤)) يذهب وهى ليلة المزدلفة ، ويقال : يذهب ويجئ فيه الناس
، أقسم الله بهذه الأشياء إن
الصفحه ٤٩٨ :
الْبَلَدِ (١) وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ (٢) وَوالِدٍ وَما وَلَدَ (٣)
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي
الصفحه ١٠ :
مشركا (فَإِنَّ لَهُ
جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيها) فيستريح (وَلا يَحْيى (٧٤)) حياة تنفعه (وَمَنْ
الصفحه ١٦ : مَعِيشَةً ضَنْكاً) عذابا شديدا فى القبر ، ويقال : فى النار (وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى
(١٢٤