الصفحه ٣١ :
الْحُسْنى) أى الجنة يعنى عيسى وعزيرا (أُولئِكَ عَنْها) عن النار (مُبْعَدُونَ (١٠١)) منجون (لا يَسْمَعُونَ
الصفحه ٩٧ : ) (رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً) فهما وعلما (وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ (٨٣)) بآبائى المرسلين فى الجنة
الصفحه ٢١٧ : )) بالتحف (فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ (٤٣)) لا يفنى نعيمها (عَلى سُرُرٍ
مُتَقابِلِينَ (٤٤)) فى الزيارة (يُطافُ
الصفحه ٢٦٩ : الحق والهدى (مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) يعنى من الجن إبليس ، والإنس قابيل ، الذى قتل أخاه
هابيل ، ويقال
الصفحه ٣٠٩ : غيرهم (أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ خالِدِينَ
فِيها) مقيمين فى الجنة لا يموتون ولا يخرجون منها (جَزا
الصفحه ٣٦٦ : الإنس والجن ، وعن ذنب الجن والإنس (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٤٠)
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ
الصفحه ٤٣٠ : الجنة (إِنَّا إِلى رَبِّنا
راغِبُونَ (٣٢)) رغبتنا إلى الله (كَذلِكَ الْعَذابُ) فى الدنيا لمن منع حق الله
الصفحه ٤٥٩ : الجنة من خمر (كانَ مِزاجُها) خلطها (كافُوراً (٥) عَيْناً
يَشْرَبُ بِها) منها (عِبادُ اللهِ) أولياء الله
الصفحه ٤٨٣ : (لَفِي نَعِيمٍ (٢٢)) فى جنة دائم نعيمها (عَلَى الْأَرائِكِ) على السرر فى الحجال (يَنْظُرُونَ (٢٣)) إلى
الصفحه ١٥ : (فَقُلْنا يا آدَمُ
إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ) حواء (فَلا يُخْرِجَنَّكُما
مِنَ الْجَنَّةِ) بطاعتكما
الصفحه ٨٢ : ثُبُوراً كَثِيراً (١٤) قُلْ أَذلِكَ
خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ
الصفحه ٢٠١ : حسناته وسيئاته حسابا يسيرا ثم ينجو (وَمِنْهُمْ سابِقٌ) بالغ (بِالْخَيْراتِ) فى الدنيا ويقرب إلى جنة عدن
الصفحه ٢٠٢ :
(وَقالُوا) أهل الجنة فى الجنة (الْحَمْدُ لِلَّهِ) الشكر والمنة لله (الَّذِي أَذْهَبَ
عَنَّا
الصفحه ٢٠٧ :
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (٢٥)) فاشهدوا لى ، فأخذوه وقتلوه ووطئوه حتى خرج قصبه.
(قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ
الصفحه ٢٦٨ : بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ) من أمر الآخرة أن لا جنة ولا نار ولا بعث ولا حساب (وَما خَلْفَهُمْ) من خلفهم من أمر