الصفحه ١٣١ :
(وَآتَيْناهُ) أعطيناه (مِنَ الْكُنُوزِ) يعنى الأموال (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) مفاتيح خزائنه
الصفحه ٢٢٤ : .
(وَجَعَلُوا) كفار مكة بنو مليح (بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ) بين الله والملائكة (نَسَباً) حيث قالوا
الصفحه ٢٦٦ : قَبْلِهِمْ
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ (٢٥) وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا
الصفحه ٢٧٣ : ) الجنة ، وهو عتبة بن أبى ربيعة وأصحابه (فَلَنُنَبِّئَنَ) فلنخبرن (الَّذِينَ كَفَرُوا
بِما عَمِلُوا) فى
الصفحه ٢٧٥ : ) منهم من أهل الجمع (فِي الْجَنَّةِ) وهم المؤمنون (وَفَرِيقٌ) طائفة منهم (فِي السَّعِيرِ (٧)) فى نار
الصفحه ٣٥٠ :
(مُشْفِقِينَ (٢٦)) خائفين من عذاب الله (فَمَنَّ اللهُ
عَلَيْنا) بالمغفرة والرحمة ودخول الجنة
الصفحه ٤٠٩ : (اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ) حلفهم بالله (جُنَّةً) من القتل (فَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) فصرفوا الناس عن دين
الصفحه ٣٦٧ : الديباج وبطائنها من سندس ما لطف من الديباج (وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ (٥٤)) اجتناء البستانين دان قريب
الصفحه ٤٤٥ : تَقُولَ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِباً (٥)) أن ما يقول الإنس والجن على الله ليس بكذب ، واستبان
الصفحه ٢٤٨ : الَّذِينَ اتَّقَوْا) الذين أطاعوا (رَبَّهُمْ إِلَى
الْجَنَّةِ زُمَراً) فوجا فوجا (حَتَّى إِذا جاؤُها) أى
الصفحه ١٠ : لَهُمُ
الدَّرَجاتُ الْعُلى (٧٥)) الرفيعة فى الجنان.
ثم بين أن
الجنان لهم ، فقال : (جَنَّاتُ عَدْنٍ) وهى
الصفحه ٢٩٢ : والتوحيد.
(ادْخُلُوا الْجَنَّةَ
أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ) حلائكم (تُحْبَرُونَ (٧٠)) تكرمون بالتحف وتنعمون
الصفحه ٢٩٩ : ، والزوال والعذاب (فِي جَنَّاتٍ) بساتين (وَعُيُونٍ (٥٢)) أنهار الخمر والماء واللبن والعسل.
(يَلْبَسُونَ
الصفحه ٣٧٠ : يوم القيامة (أَزْواجاً) أصنافا (ثَلاثَةً (٧) فَأَصْحابُ
الْمَيْمَنَةِ) وهم أهل الجنة الذين يعطون
الصفحه ٤٤٤ :
سورة الجن
ومن سورة الجن ، وهى كلها مكية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ