الصفحه ١٥ : والعقول إلى أبواب الفقه والاصول ، ومرشدهم إلى مركز الهداية وأصل
الاصول ، أبي القاسم محمّد وآله الطّاهرين
الصفحه ٦٢ :
عن رجلين أصابا
صيدا وهما محرمان ... الى أن قال : فقال : «اذا أصبتم مثل هذا فلم تدروا فعليكم
الصفحه ١٩ :
وأمّا الفحص عنه
في الكتب الممهّدة لعلوم الأدب والمبادئ منها : اللغة الصغرى ، والرجال ، والنسب
الصفحه ٦٤ : عليهالسلام : «وإنّما سمّيت الشبهة شبهة لأنّها تشبه الحقّ» (١).
فهذا الصنف من
الروايات يرشد الى أنّه إن كان
الصفحه ٧٥ : الاحتياط غير
الناكب عن الصراط يقتضي المصير الى ما حقّقه بعض مشايخنا من أساطين العصر ، بل
نابغة الدهر الشهيد
الصفحه ٢١ :
الرجوع إلى الدليل الفقهائي ـ وهو ما يخرج المكلّف من التحيّر في الوقائع والقضايا
المشكوك فيها بعد فقدان
الصفحه ٤٢ : .
والاستبانة
والبيّنة المذكورتان في الذيل مشيرتان الى مدلول الغاية المذكور في الصّدر ، وليس
المراد من البيّنة
الصفحه ٥٦ : وجه التنجيز
أو التعذير.
مضافا إلى جواز أن
يجعل المستصحب عدم النهي من الاقتحام أو الترك قبل بلوغه
الصفحه ٦٥ :
وهكذا الجواب عن
أخبار ادّعيت دلالتها على لزوم الاحتياط في الشك البدويّ في الحرمة ، مضافا الى
الصفحه ٩٢ :
من كسب المنفعة ،
وادّعى اهتمام الشارع والعقلاء بهذه القاعدة وذهابهم الى أتمّيّتها.
ويرد عليها
الصفحه ٢٧ :
البراءة أخذا من الكتاب والسنّة راجعة إلى استقلال العقل ، وأنّ الإجماع مستندي ،
إذ المسلمون ـ عالما
الصفحه ٤٤ : صحّ
عن أئمّتنا عليهمالسلام ، وأسندوه الى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فما ربّما
يتوهّم من كونه نبويا
الصفحه ٦٦ : أدلّة
إبطالها فلا حاجة الى ملاحظة النسبة بينهما.
وأمّا أخبار
البراءة ـ منها الحديث المعروف بحديث الرفع
الصفحه ٢٠ :
يكون اعتباره من
باب الكشف والإصابة ، سواء كان له جهة كشف عند العرف واعتبره الشارع من هذه الجهة أم
الصفحه ٢٦ :
الناحية
الاولى : دعوى ذهاب كلّ
العلماء من متأخّري المتأخّرين ـ وفيهم الاحتياطيّون والمجتهدون