الصفحه ٣٢ :
بقدر الرزق ، كما
ينظر إليه ما قبلها ، وهو : «ومن قدر عليه رزقه فلينفق ممّا آتاه الله» ، فالمورد
الصفحه ٥٤ :
صادرة من الشارع
بما أنّه شارع في مقام إثبات السعة على الشاكّ المتحيّر ، فهي دالّة على الحكم
الصفحه ٥٦ : عدم تحقّق الفعلية فعلا للحكم الذي لم يكن عليه
ثابتا قبل كماله.
ومن المعلوم أنّ
المصحّح لجريان
الصفحه ١٦ : جرّاء الكلام أصرّ عليّ
بالقيام على تدارك الفائت من المرام ، فصار باعثاً مؤكّداً لتحقيق ما هو في بالي
الصفحه ٣١ :
أصالة البراءة في الكتاب الكريم
استدلّ عليها
بآيات :
١ ـ منها في سورة
الطلاق الآية ٧ : (لا
الصفحه ٤٢ :
المذيّلة فهي من قبيل ذكر النظائر والتمثيل للصدر ، وليست بصدد تطبيقه على الأمثلة
كي يقال باختصاصها بالشبهة
الصفحه ٤٩ :
حكومة حديث الرّفع
على أدلّة الأحكام
ومن الثمرات :
التصوير الصحيح لحكومة (١) هذا الحديث على
الصفحه ٧٤ : معارض مع أصل الطهارة للملاقي الآخر ، وعليه لا
مناص من الاجتناب عن الملاقيين ؛ لحدوث علم إجماليّ ثان
الصفحه ٨١ : الشكّ في المكلف به ، وداخل في الشك في التكليف.
وأمّا القسم
الثاني ففيما يعلم بورود الطلب على مركّب
الصفحه ١٨ :
في الأدلّة على ما
ذكره الشيخ الأنصاريّ في فرائده (١).
ولكن يرد عليه :
أنّه إجماع مستنديّ
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
قال : سمعته يقول
: «وضع عن هذه الامّة ستّ : الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه وما لا يعلمون وما
لا
الصفحه ٧٣ : أن يكتفي بالوضوء
بالماء المشكوك ؛ لأنّه شكّ في الامتثال وحصول المحصّل ، فعليه أن يحصل على ماء
يطمئن
الصفحه ٣٣ : البيان من العقل والنقل ، فدلالة هذه
الآية أيضا تامّة على المرام.
٣ ـ ومنها في سورة
التوبة الآية (١١٥
الصفحه ٤٨ : من
الإشكالات الصعبة المضطربة الواردة على هذا الحديث ، صفحنا عنها اقتصادا.
ثمرات مهمّة على
المدارج
الصفحه ٥٥ : اخرى حاول الاصوليّون الاستدلال بها على البراءة ، وهي مخدوشة مجموعا
سندا ودلالة ، وفيما تمسّكنا به من