الصفحه ١٣ :
تقديم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله ، الصّلاة والسّلام على رسول الله وآله المعصومين
الصفحه ٢٦ : نصّ.
٣ ـ ملاحظة سيرة
المسلمين ، فإنّهم بعد الفحص وعدم وجدانهم الدليل على حكم شيء بانون على عدم وجوب
الصفحه ٦٥ : بالاحتياط آب عن التخصيص.
وعليه فروايات الاحتياط بهذه القرينة محمولة على الحسن والرجحان في قاطبة الشبهات
الصفحه ٢٥ : احتمال بعد إدراك العقل وحكم العقلاء لقبح العقاب من دون بيان.
الاجماع والسّيرة
على البراءة في الشّبهة
الصفحه ١٠ :
الإجماع والسيرة على
البراءة في الشبهة المذكورة...................................... ٢٥
وجه
الصفحه ١٥ :
المدخل
سرّ التّصميم على تقديم التّتميم
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الهادي
لذوي العلم
الصفحه ٦٣ : عن وجود دليل على لزوم الاحتياط في مورد الشك البدوي ، ثمّ
إجراء البراءة بعد اليأس.
وأمّا الصنف
الصفحه ٦١ : حسنه على كلّ حال عقلا ، بل
في استحبابه شرعا اتخاذا من تلك الأدلّة عمدتها الأخبار ، أورد الشيخ الحرّ
الصفحه ٨٣ : (١).
ويتوضّح ذلك بذكر
مثال للتخيير العقلي :
وهو أن يعلم
إجمالا إمّا بوجوب إكرام زيد مطلقا وعلى أيّ نحو كان
الصفحه ٩٠ : في نوعي الوجوب والحرمة يستدعي الالتزام بالفعل أو
الترك بمناط الاضطرار التكويني ، لا بمناط الحسن
الصفحه ٥١ : المعتبر المعروف بحديث الحجب
٤
ـ حديث الحجب : ورد في معتبرة أبي الحسن زكريا بن يحيى ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٥٠ : حكم وضعيّ ـ على ترك الامتثال
... وهكذا ، أي قس على هذا سائر الفقرات في الحديث.
وقد تبيّن إلى هنا
أنّ
الصفحه ٨٨ :
بتفصيل فيه
والمختار على نحو
الاختصار هو التفصيل بين قدرة المكلف على المخالفة القطعية وبين عجزه عنها
الصفحه ١٧ :
مقدمات معتبرة (١).
وبعبارة ثالثة :
وجوب الفحص عن الأدلّة على المجتهد جاء من قبل عدم معذوريّة
الصفحه ٣٤ :
وجه الدلالة : أنّ
الله سبحانه قد ذمّ على الالتزام بترك شيء لم يوجد تحريمه في الكتاب والسنّة ، أي