الصفحه ٣٠٠ :
صفحة
موضوع
٢٦٠
اذا شك في
اختلافهم في العلم والفضيلة فهل يجب الفحص
الصفحه ١٩٠ : وعصمتهم وحجية أقوالهم.
(ومنها) معرفة
أحوال الرّجال ولو بالرجوع إلى النقلة في الكتب المعتمدة
(ومنها) أن
الصفحه ٢٦٦ :
ويجوّز هو تقليد الميت ولو ابتداء (ولعل السر في ذلك) كما يظهر من التقريرات ان
الفتوى عندهم هي عبارة عن نقل
الصفحه ١٦٠ : عدم الترجيح بها
وأن الفقهاء انما رجحوا بأصالة البراءة والاستصحاب في الكتب الاستدلالية من حيث
بنائهم
الصفحه ٢٢٩ :
ثقة آخذ منه ما
احتاج إليه من معالم ديني فقال نعم (وروي بعده) حديثاً عن عبد العزيز قال فيه فعمن
الصفحه ٤٤ : حديثان اما أحدهما فإذا انتقل من حالة إلى أخرى فعليه
التكبير واما الآخر فإنه روى انه إذا رفع رأسه من
الصفحه ٢٣٤ : (إلا
لمن كان اتبع الخلق) من أهل زمانه وناحيته وبلده بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ... إلخ.
(وقد أشار
الصفحه ٢١٤ :
العرف في الأمور العادية هو هذا المعنى فيفعل كما يفعل الغير من غير دراية ولا
بصيرة ولا علم ولا معرفة
الصفحه ١٧٩ : (وأظهر من ذلك) كله قوله عليهالسلام بعد ذلك فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنما استخف بحكم
الله فإنه
الصفحه ٢٦ :
(وأما بناء على
حجية) الأمارات من باب السببية بمعنى كون قيام الأمارة سبباً لحدوث مصلحة أو مفسدة
في
الصفحه ١٢٦ :
(قوله فلا بدّ حينئذ
من معاملة التباين بينه وبين مجموعها ومن ملاحظة الترجيح بينهما وعدمه ... إلخ
الصفحه ١٣٢ :
(وبالجملة) ان في
الترجيح بمخالفة العامة احتمالات أربعة والمتعين من بينها اثنان إما احتمال كون
الصفحه ١٤٦ :
(قوله بناء على لزوم
الترجيح لو قيل بالتعدي من المرجحات المنصوصة أو قيل بدخوله في القاعدة المجمع
الصفحه ٢٣٢ :
منية المريد عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم انه (قال) من أفتى بفتيا من غير تثبت (قال) وفي لفظ
الصفحه ٢٩٠ :
تقرير من وجوه
عديدة أيضا قد أشار المصنف إلى وجهين منها :
(أحدهما) للتقليد
الابتدائي (والآخر